ومرّ عامٌ تَقْرِيباً عَلى غِيَابِك يَا د.مَاجِد !
وَمَات الْزَيزفُون وبَقيت الْنَوارس بِجناحٍ واحد ,
هَذا الْصَباح أشْبَه بِمواعِيد الْغَيم , تِلك التي تَجْمَعنا فِي رُدْهةٍ مُلوّنة مَع الْمَطر .
وَأنْتَ الْمَطر وَ هَذا الْيَوم الْفَضيل :
مُسْتَبشرٌ بِك