.
.
.
وداع الأنس بين الرغبة والملل ليس بفطريْ !
أنما هو شيء من الشبق لرؤية الأنس بصورة أخرى !
فماحال المتأجج لشبقه بين مترادفات الأنين في داخله ؟
لأأعلم ؟
فما الحال الا هيئةٌ بشريةٌ يديرها الخالق كما يشاء !
.
.
.
.
.
.... فـسؤال الحال عن ما يخدشها ..
قمة الغباء ....
.
.