:
لأنّهْ الأقْرَبْ وَ العَقْرَبْ لِي ..
لِدَرَجَةْ مَا بَعْد الأخُوّةْ .. وَ هذه العلاقة.. ليست قصيرة المَدَى..
بَلْ عِلاقَةْ مَحبّة و انسجام و أرتباطْ رُوحِي وَ ثيقْ جِدّاً ..
مِنْ أيّامْ الدِّراسَة وَ الغُربَة .. إلى مَا بَعْدَهَا.. إلى هذه اللحظة وَ كُلّ اللحظات
_ إنْ شاء.. الله _
لا أزال أذكُر بأنّ أخي قَد غَضِبَ علي ذات يوم ..
عندما زرت عرعر.. وكان أخي يملك.. شقّة خاصّة ..
لكنّي نِمْت تلك الليلة.. عِنْد زايد ..!
ولا أزال أذكُر الليالي التي قضيناها.. معاً..
والقصائد التي كتبناهاً.. معاً..
من هذا المُنطَلَق يُمكِن لي أنْ أفسّرْ لكِ سبب تغيير الإسْم ..
إلا وَ هُوَ عُقدَة القبيلة.. التي تجري بدَم هذا الزايد ..
مع أنّها ليست من طبعهْ ولكنّهُ تشربّها بدون أن يَشعُرْ ..!
[ زايد عقايل ] .. وَ [ زايد الشليمي ] !
بْذمّتكُم أيُّهُما أجمَل للكتابَة ..؟!
