مرحبا..
كنت أتابعكم في بادئ الأمر لكني لم أكن مستعدة بعد للنقاش
أفهم من نظرية موت المؤلف أن نقد النص لا يُعْنَى في تحليله بأي تفصيل من تفاصيل حياة المؤلف أو ما يخصه لاستخدامه كقرينة في التحليل. لكن ما لمْ أفهمه هو لمَ تسمى بهاوية النقد ؟!!
أعني، أنا أعلم أن هذه النظرية ستترك الكثير من النصوص غامضة، لكن من ناحية أخرى ستوسع المجال لنصوص أخرى ليتعدد فيها التأويل مما يعطيها جمالا و قوة أكبر.
عفوا للمداخلة