تَتَمثَّل حَرَكَة الْاِنْتِقَال مِنْ الْوَاحِد إلى الْمُتَعدَّد، أَيْضَاً مِنْ الْصُّوت الْوَاحِد إِلى الْصُّوت الْمُتَعَدّد وَهُوَ اِنْتِقَال يَمْنَح الْقَصِيدَة بُعْدَاً جَدِيْداً يُمْكِن تَسْمِيَتَهُ بِالبُعْد الدُّرامِيْ ، وَيُمَثْل اِنْتِقالاً مِنْ القَصِيدَة الدُّرَامِيَّة إلى الْقَصِيدَة الْغِنَائِيَّة كَمَا يَحْدث مَعَ " Andrea Bocelli " تَصَبَح أَصْدَاء أَصْواتهُ دأخِليَّة تَنْبَثقْ بِاِيَقَاعات مُتَغايِرَة .
اِبْتِهَالاتُ الْجِدَار وَالْعُمْرُ فِيْ قَلْبُ الْمَدَارِ
لْكِنَّهـا وَاقِفَة عِنَّد حِدُودِ الْسَّوَاقِيْ
فَكَانَ الصُّوتِ مَاءَ وَكَانَ الْمَاءَ سَمَاءَ