- في 23 مارس ، تستيقظ ثمة حكاية لتشيّع أُخرى انطوت في طيات الحادية و العشرين ربيعًا ..
؛ ابحثي عن مدخل لمتاهة مستقيمة لا تتقاطع مطلقًا مع المتاهات الإغريقية الثلاثة المجسّدة في أدبيات هزيود أو المهرطق هوميروس
بعد أن أُخمد شمعتي هذه الليلة ، سأراقصك على ضوء أمنية بعثت لي ، لا تزال تجوب الرياض و هاهي تنوي الاغتسال لتحج للساحل الغربي : )
ابقي هنا ، فالكاتدرائيات لا تقوى جفوة القديسات ، أما المذنبين أمثالي ، فلا بأس لو استجدوا بترنيمة يرتّلها جوقة ذو جلابيب ، ليُمنحوا أمل الغفران ..
و تتشكّل لديهم بدايات للسنوات القادمة بألف معنًى أو يزيد ..
