اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عثمان الحاج
ولأن المستقبل ليس قيد الامساك
تبقي احتمالات رفرفة الطيور الوليدة قائمة..
هذا النص المتفتح بالنرجس والبنفسج يحمل بين واجهاته المضيئة رؤيا المواعيد من باب..الحب \والحزن..
وكأنه يعلن تمسكه بعودة الألوان
في مواقيت قادمة تشع بالضحكات..
جميل هذا الوفاء يا بثينة..
دمت.
|
عثمان الحاج،
أشكر لك جميل حضورك
نَوَّرتني.