هيمنت الكنيسة على أوروبا فكانت تكفر كل ما يخالف
أراء رجال دينها وتعدم من يتفوه بذلك فهي بذلك
تسببت بخروج الكثير من الخارجون عن الدين لانهم
قرنوا الدين بسبب فعل هؤلاء البؤساء المتدينين بالتخلف
والرجعيه فخرج الملحدون وغيرهم من أصحاب الافكار
المنافيه للدين والداعيه لنبذ الدين لانه تخلف .
والطامة الكبرى أن هذا الجمود والفكر بدأ يتشكل
وينمو في بلداننا الاسلامية لتعنت رجال الدين وهمجية
بعضهم بأفعال بدائية وأنتهاج أسلوب الردع وبحقد
أتمنى من الدعاه أن ينتهجوا الترغيب وجذب الشباب
للدين لا التنفير والانغلاق .