اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمه الغامدي
منذ أن نزع يده من يدها ،
تتأمل المدن والضباب والمطر ، تقرأ تراتيل السفر ، وكل شيء
تائهة
ترى أين كانت نظراتها عالقة ؟
هاهي تعود إلى أرض الواقع
حاولت أن تعيد كتابة اسمه على رمال القلب
كان الهواء شديدا
والذكرى بليده
بكت لكي تروي الأرض لتعيد زراعته
لم اللوم ؟لم تقصر هي !
هو الذي اقتلع جذوره ليزرعها في أرض صلدة
|
حاولت أن تعيد كتابة اسمه على رمال القلب
لكن ..
كان الهواء شديدا
ريح ذاك اليوم كانت .. رحمة لها
فاطمه الغامدي
رقيقة .. هي حد .. الكسر !
قاس ٍ .. هو حد .. التكسـّر !
وبوجود .. ذرات الماء [ ضبابيـّة التنكر ]
قد تعود الإنسيابيـّه !
فاطمه..
الدنيا .. تستوعب الكثير
شكرا ً .. لـ تجوّلي