..
الإنطباع الذي يتركه المشهد الواحد من الحكاية الطويلة التي قد تمتد لسنوات واحد
فأنا والعابر من أمامي كلانا نتوجعُ وتفنى كل أمنياتنا وتموت تحت قبضة شيء لا يعود!
والشعور الذي تنمو به وعليه شجرة امنياتنا وإن اختلفت أجناسنا , ورغباتنا إلا أن وجع
تبعثرنا فيه وعليه متشابه لحد مآ !
أليست الحياة مشاركة ؟!
نصٌ عميق وغامض في الوقت ذاته ,
سلم بنانك وما حوى يا طيبة