وَصَفت الحُلم كَ سُنْبلة
وَ حَالُك الْآن أُحيل إِلى رماد .,
أَي سُنبلة تَرَمَدتْ لِذا يا عَبدالعَزيز كُل شيء يَترمَد بِ أمْكَاننا بَنْيهُ مِن جَدِيد حَتى لَو كَان في زمن آخرْ : ).
نَصك هَذا هو أَنتْ عَندما عَلقت الْنَجْمة
فَلتَبْنَي نَص آخر وَ أنتَ تُعَلقُ عُمَرك دَاخِل نَجْمة.