من العجيب بالأمر أن السرقات صار لها طبقات و درجات و ألوان
فلمْ تعد قصرًا على الغير مؤهلين اجتماعيًا و بما يصدر منهم من خلل في التعامل و الأساليب ، بل طالت الرؤوس الكبيرة التي تدير الكثير و الكثير
من باب " شد لي و اقطع لك "
يقول ديكارت " أنا أفكر إذن أنا موجود " و لو قولبناها لـ " أنا أسرق إذن أنا موجود" و قرينة الوجودية السارترية هُنا التضخّم
و لو قولبنا قول كيركجورد " أنا أفكر إذن أنا غير موجود" لـ " أنا أسرق إذن أنا غير موجود " فقرينة اللا وجودية هنا الهُزال
امممم الامتيازات التي صدرت للقضاة و تطوير القضاء و لا تزال قيد الدراسة مع أنها واقع ملموس و بالرغم من ذلك لا يزالون يقولون دراسة
تصيح و ترفع شعارها المقولب على النحو الديكارتي لا الكيركجوردي ..
و شكرًا