اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمّارْ أحمَدْ
هُوَ الحُزنُ ذاكَ الوطنُ الّذي لو خرجنا منهُ ..
لن يهنأ لنا جَفنٌ حتّى نعودَ إليه ..
فالحُزنُ شهيٌّ أحياناً .. كما اللّيلْ
رغمَ إفتقاره للنّورِ .. يبقَى جَميلاً و أخّاذاً !
إبتسام !
كم كانَ جميلٌ هَذا النّقش الكيبوردي ..
كلوحةٍ تشكيليّةٍ .. تحملنا ما بينَ أسفارٍ جميلةٍ لا تنتهي ..
لِذا .. قوافلُ الشُكرِ تترى على هَذا النصّ المُتقن و الفاتِن ..
تقديري و إمتنانِي
|
"
.
.
الحُزْن كـَ الأشْوَاكـ التِي تَلُفُ غَصْنَ ورْدَهـ
لاَبُدَ أنْ تَجْرَحَكـ مَا أنْ تَحْتَضِنْهَا كَفُكـْ ..
قَوافِلُ شُكْر وَتقْدِير لـِ سُمُوكَـ ..
مَودَتِي .."