بحق وقبل كل شيء : كنت أنتظر هذا القلم وأراقب حرفه بشغف ..
سُعدت كثيراً حينما وجدته في المقال ، يحلق
أهلاً بكِ كثيراً في أبعاد أدبية .
وأهلاً بهذا الفكر الذي يسمو بنا إلى أعلى ..
لأول مرة أسمع عن هذه الحادثة ،
أشعر بقشعريرة في جسدي ، وأنا أتأمل أختي الصغيرة التي لم تبلغ الثانية عشر ،
ووضعتها مكان هذه الطفلة في مخيلتي ،
كيف وأنا أرى أختي بجانبي تمارس طقوسها كيفما يحلو لها ،
تجمع ألوانها ، وترتب القصص التي تُحبها على رفها المفضل ،
وتطلب مساعدتي لـ تصفيف شعرها الطويل إلى الآن ..
وتثرثر لي كثيراً عن حلمها ، عن طموحها ،
كيف لـ من تكون في عمرها وفكرها أن تكون زوجه :|
عجباً لـ أناس بلا قلب ، ولا [ ع ق ل ]
شُكراً لكِ يا شاميرام
بحق أنتِ سماء ..