ابن رشد ،، فتح سبيل لتوالد الفكر في علم الحياة ،، وأرشد إلى مبدأ التباين فيها ،،
قام بتفسير الفلسفة اليونانية وتهذيب رؤى أرسطو ،،
برأيي أنه استعان بالدين ،، في تصحيح المفهوم الغالب آنذاك بسكوت العلم الإلهي ،،
ومما يؤسف أن أكثر كتبه احترقت فلم تصلنا ،، لذلك يبقى ترتيب حكمي ،،
ليس فيه شئ معطل لا فائدة فيه تمحقها العقيدة ،،
وإنما " يسمى التأثير باسم الأغلب " ،، كما قال ابن سينا في كتاب النجاة في المنطق والالهيات ،،
حمد الرحيمي ،،،
أعرفك ،، فأنت لا تأتي إلا بكل فكر جميل ،،
لك أعذب التحيات