جَمِيْل مَــا كُتِب أَعْلاهُ ،
تَمَسَك بِزِمامِ قَلْمِكَ ..
وَ بِأَنْهارِ قَلْبِكَ " شُعَاعَاً يَدْعُوكَ "
فَلَو أَدرْتَ حَرْفَ غَيْركَ لهــا لَرَكَبْتَ الظُّلْمـاءِ مُتَّكِئًا غَيْرَ مَأمُونْ
.
.
قَدْ كَانَ حَرْفِكَ سَحَابَةِ سَمَاء فَ لِمـا الْاِسْتِغاثَة ..؟!
لَوْ لمْ تَكُوْنَ أَنْتَ صَاحِبُ السَّحَابَة ، فَ قِنَاعَكَ قَدْ تَهَاوى بِأَعْذَار وَاهِيَّـة ..
" طَلال عَايل " تَحِيَّة لْطُهْرِ حَرْفِكَ