؛
؛
إنّ التأمُّل في عظمة هذا التباين الواسع الشاسع في الخلق
واختلاف هوياتهم وأعراقهم وألسنتهم وفِكرهم لتدعو المتأمل ليغرق في غيهب التسليم التام بجلال وإعجاز الخالق
تبارك وتعالى ...
ثم حين أُطيل التأمُّل من زاويةٍ أخرى تستشرفني تلك العينُ الآسرة!
ويصطفي لك اللهُ من بين جُموعِ هذه الخلائقِ من يحتوي غربتك ويشعل في أجزاءك جذوة الدفء والأمان !