أهلاً بكم ، هذه شذرة شكوكية في " ليسيوم" مُصغّر ، ليست مقالاً ذاتياً ولا موضوعياً و لا تستوفِ شروطهما ، و آمل أن يكون القسم ملائم
ربما لكم أن تعتبروه " مورفيناً " للعديدِ من المفكرين و الباحثين عن الحقيقة , حيث الطمأنينة و اليقينية الحيادية ، فلا وثوقية و لا إنحيازية في هذا الموضوع ..
هناك مقولة لباسكال :
" الإيمان هو المرشد الذي يفضل للعقل , فللعقلِ حـدود .. أما الإيمان فلا حدود له "
أيضاً يقول " للقلب عقل ، لا يعرفه العقل "
فما رأيكم ؟ و هل من نظريات تنقض هذه النظرية ؟
هل تؤمنون بحدودية العقل ، و لا حدودية الشعور و من ذلك عجزنا أمام الأمور الماورائية ، لذا
أدركناها بإيمان قوامه القلب قبل العقل .. !
هل قد نجمع بينهما كما حاول القدّيس توما الاكويني ، و كما قالت الحركة الإسكولائية " المدرسية " ..؟
أجدني اتساءل !