..،
وأمنيات من رهبة الهزيع الأخير،تتحلق حول ميقات مُلهِم،.
تطفو،وتتحرر من حس الملامسة ،وحد الأوزان،
لتتسامي فوق جراح الحياة،وتتوالد الحروف بفيزياء الروح،..
وكحقيقةٍ غير قابلة للسقوط،النص يستحث المواسم المؤجلة،
أ.نازك
حين تنتصف الدروب،تنتصف المواعيد،وتكتمل الأغنيات،
ويبقي مثل هذا النزف الشفيف من تمام البشريات،.
تقديري..