لعلي يا جمان اكون اكثر بلاغة حين امد يدي
واتجرأ على اي النصوص ارى
فأستولي عليه
اقسمه
اقاسمه الحدث
اقسم له احيانا انه بين ايد ٍ امينة على الشعر
تخون لا الذائقة بل المذق المخلوط بماء الشعر ولبنه فلا يروينا
فليس كهذا الذي فوق ايدينا
لا تحتها
وفوق ظنوننا
وكما هو
وكما انت كل مرة
فشكرا على ما يوحي بالنهب