في أول لقاءٍ له منذ أكثر من 15 عاما - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
[ رَسَائِل أُخَوِيّة ] : (الكاتـب : خالد صالح الحربي - مشاركات : 41 - )           »          [ #مَعْرِضٌ وَ تَعْلِيْقٌ ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : خالد صالح الحربي - مشاركات : 8213 - )           »          ارتداد (الكاتـب : ماجد العيد - مشاركات : 324 - )           »          العيد والغياب!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 6 - )           »          غُربة .. (الكاتـب : نوف مطير - مشاركات : 13 - )           »          الهبوب الصلف (الكاتـب : عادل الدوسري - مشاركات : 0 - )           »          فلسفة قلم .. بأقلامكم (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 3847 - )           »          صالون النثر الأدبي 3 (الربيع ) (الكاتـب : نادرة عبدالحي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 66 - )           »          مَا لَمْ أقله لكـ (الكاتـب : محمد سلمان البلوي - آخر مشاركة : صالح العرجان - مشاركات : 1977 - )           »          بَازَلْت (الكاتـب : عَلاَمَ - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 12 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات العامة > أبعاد أبعَادية > أبعاد الإعلام

أبعاد الإعلام مِنْبَرُ الْمَنَابِرِ وَ حِبْرُ الْمَحَابِرْ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-22-2009, 11:05 PM   #1
فهد دوحان
( شاعر )

الصورة الرمزية فهد دوحان

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 15

فهد دوحان غير متواجد حاليا

افتراضي في أول لقاءٍ له منذ أكثر من 15 عاما


تركي حمدان للمقامات :

http://www.alsabahpress.com/articled...px?artid=57990

 

فهد دوحان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-22-2009, 11:41 PM   #2
فهد دوحان
( شاعر )

افتراضي


في اول لقاء صحافي له منذ خمس عشرة عاما
تركي حمدان للمقامات : دعهم في غيّهم يعمهون فلدي ما هو أهم من "النقاد" الشعبيين !!



• تلك الكتابات تعطي دلالة على مدى الجهل وضيق الأفق !!
• البعض آمن بـ "موت المؤلف" أكثر مما يلزم !!
• لدي ما هو أهم من التشكيك بي !!
• محمد عبده "يسجد للاستسقاء مع أن الماء حبيس خزانته". !!
• عبد المجيد عبد الله عذوبة بلا إحساس !!
• أنا نادم على عدم مواصلة الدراسة !!
• أجد متعةً كبيرة في مشاهدة الأفلام السينمائية !!
• مناهجنا لا تعترف بالحب ولا تأبه بالإنسان !!
• من غير اللائق ولا المجدي وصف الشاعر بالسياسي !!
• كثير من الدعاة يروج لليباس !!
• دعاة التحرر يقدمون الحرية على أنها مجون وتفسخ !!
• الشعراء الحقيقيين في الخليج يعدون على أصابع اليد الواحدة !!
• هناك متلقي حقيقي وآخر زائف !!
• أموال طائلة تُهدر وذائقة أمة تلوث بشكل لم يسبق له مثيل !!
• الشعر بالنسبة لي وطنٌ لا ينفي وأحبةٌ لا يرحلون !!
• لا أطمئن إلا للشعر ، مع علمي بأنه قاتلي !!
• لحظة لقائي الأول بالشعر قصيدة عادية !!
• الشاعر غريباً في عصره !!
• الترويج للفن الجيد يحتاج لجهد مؤسسات لا أفراد !!
• الشاعر الجيد هو بالضرورة مفكر جيد !!

حاوره : فهد دوحان ، وشارك بالحوار : سطام مشهور .
تركي حمدان ، وحده هذا الاسم يثير الكثير من الصخب والجدل والشعر والشك واليقين ، هو الجدل العالق منذ سنوات في المجالس الشعرية حين يأتي ذكره – وغالبا ما يأتي – فالحديث عن الشعر والشعراء المبدعين هو اشارة وايماءة الى كل من نؤمن بهم وتركي بلا شك أحد هؤلاء الذين يتعمدون الشعر ولا يصادفونه !
أحد الذين لاتمر قصائدهم بسلام ، ولا تمر والسلام !!
حين يكتب الشعر ، لايفعل ذلك كما يفعل البعض بمعنى انه ، يكتب الشعر فيفعل البعض مثله !
ان يكون هذا اللقاء الاول لشاعر خلاق للمعاني ، تواق للأغاني ، غير مؤدلج الا بقلبه رغم البريسترويكا التي يمارسها في محاولاته الدائمة في الهدم لإعادة البناء الشعري ، فهذا بالنسبة لأي مطبوعة ليس أمرا عاديا ، بل كصحافي اظن ان هذا اللقاء هو واحد من أهم اللقاءات التي أجريتها مع آخرين منذ سنوات طويلة بل أجملها على الإطلاق !!
ايماني بتركي – وكل مبدع انشغل بأدبه وفنه - هو جزء من ايماني بالشعر والحياة ، ولم يرق لي ان تنشغل الساحات بالشك به كشخصية حقيقية رغم ظهوره في كثير من المناسبات وتواجده في مجلة محترمة ورائعة مثل مجلة "فواصل" كواحد من كتابها ،
اتصلت بتركي وقلت له اريد لقاء معك فلم يتردد لحظة واحدة ولم أتأخر ساعة واحدة كذلك في تجهيز اسئلتي وقنابلي واشواكي وورودي واطمئناني لما سيحدث وشكي بحجم الدمار الذي سيخلفه اتفاقنا لعقد مؤتمر سلام !!
فانتبهوا لخطواتكم المقبلة :

- ما رأيك بما يكتب حولك ، وأرجو أن تعتبر هذا السؤال هو الرد الأول على كل من شكك بلا يقين محكم حول شخصيتك ، فهم كانوا يرون أن المؤامرة جديرة بالبحث عنك ، وكنتُ أعرف أنك تريدهم يصنعون ذلك أحياناً لتقول لهم : "لا تثريب عليكم أخوة الشعر " وتعود متكئاً اليس كذلك ؟!!
*هناك من كتب مشككاً بحقيقة من يكتب قصائدي ، وهل هو "تركي حمدان" أم شخص آخر . بل وعلمت من أحد الأصدقاء بأن هناك من كتب " تركي حمدان غير موجود" !
يبدو أن البعض آمن بـ "موت المؤلف" أكثر مما يلزم !
مثل تلك الكتابات تعطي دلالة على مدى الجهل وضيق الأفق الذي يتصف به كثير ممن قدموا أنفسهم بصفة الناقد . لا أظن أن كتاباتهم كان الغرض منها التجريح ، أستبعد هذا .، وعلى العموم ، مسيرة الإبداع على مدى التاريخ وامتداد الجغرافيا محفوفة بالمشككين والحسّاد وضيّقي الأفق . دعهم في غيّهم يعمهون . لدي ما هو أهم .
* هل تخشى النقاد الشعبين الذين بدءوا بالتكاثر ، هل تتوجس من كتاباتهم ، وكيف ترى حركة البعض بالاتجاه للنقد كاتجاه البعض للرواية ، وكأن ما قاموا به لسنوات –وآمنوا- به ليس هو ما أرادوا فصاحوا بعد برامج الشعر : وجدتها .. وجدتها ! هل استطاعوا توطيد العلاقة بين الشاعر والجمهور ؟
- هذه الطفرة المضحكة في عدد "النقاد" الشعبيين لا تعدو كونها زوبعة صغيرة على هامش الطفرة المبكية للقبح والسخافة .. عموماً علينا أن لا ننشغل بهؤلاء "النقاد" فضررهم يبقى محدوداً وآنياً وسيزول مع الوقت ، وحينها سيبحثون لهم عن موجة أخرى يركبونها بحثاً عن الشهرة !!

- كيف وجدت تركي الشاعر ، متى ، أين ،، اللقاء كيف حدث ؟
* لم يكن من بين أحلامي أن أكون شاعراً ، قراءاتي في مرحلة تكوين ذائقتي الأدبية لم يكن للشعر فيها حضور مؤثر ، كنت وما أزال أعشق الرواية ، إلا أني حين كتبت كانت محاولاتي الأولى لغةً وشكلاً وموسيقى أقرب إلى الشعر .. كان قدراً أكثر منه اختياراً .
أذكر جيداً لحظة لقائي الأول بالشعر ، تلك اللحظة كانت أشبه بالعلاقة الأولى : جهلٌ لذيذ . تخبطٌ في الماء ، ولا غرق . وبالتأكيد كانت النتيجة حينها : قصيدة عادية ،، إلا أن الأهم بالنسبة لي كان في اكتشاف هذا العالم الرحب : الكتابة .

* خمسة عشر عاماً مع الشعر ، فهذا هو اللقاء الصحافي الأول لك اذا استثنينا لقاءاتك على شبكة الانترنت ، هل أنت لا تحب الإعلام .. هل أنت زاهد فيه أم "زاهق" منه ؟
- الزهد يكون في النعم ، هذا من ناحية ، ومن ناحية أخرى أنا على قناعة بأن الشعر هو ما يهم المتابع ، لذا أحرص قدر الإمكان على نشر نصوصي . أما الحوارات الصحفية فإني أتجاوب مع ما أرى أنه مناسب .

* الأمسيات ، هل صحيح أن المنظمين لا "يرغبون" بتواجدك الذي يرون بأنه (مناهض) ؟
- ربما كان هذا صحيحاً . الأكيد أنه ومثلما لي الحق في أن أناهض القبح .. كذلك فإن لمنظمي الأمسيات والنشاطات الأدبية كامل الحق في تقديم من يرون أنه يرضي ذائقتهم ويلاءم توجهاتهم .

* كيف ترى مستوى الشعر العامي في ظل هذه الطفرة في عدد الشعراء ؟ وما تقييمك لنجوم برامج الشعر الفضائية ؟
- إن نحن قيّمنا الشعر العامي في منطقتنا على أساس أن هذه الجموع المستشعرة هم الشعراء فالحال يرثى لها ، إذ أن غالبيتهم هم من محدودي الثقافة ، معدومي الموهبة . لذا كان لابد من التأكيد هنا على أن الشعراء الحقيقيين في الخليج يعدون على أصابع اليد الواحدة .
بالنسبة لنجوم البرامج الفضائية الخاصة بالشعر ، أعتقد أنهم يمثلون مرحلة وستنتهي مثلما أن سابقيهم من نجوم الصحافة الشعبية مثلوا مرحلة وانتهت وتلاشوا هم بدورهم . والحال طبعاً لا تقتصر على الشعر ، برامج الفن وصحافته بشكل عام تحول أعداداً كبيرة من طالبي الشهرة إلى وقود يغذي هذا الغول المسمى بالإعلام . والنتيجة : أموال طائلة تُهدر وذائقة أمة بكاملها تلوث بشكل لم يسبق له مثيل .

* هل على الشاعر أن ينزل إلى مستوى الجمهور الذي يحب الشعر العادي ؟ وإذا لم يصل الشعر لهم أين الخلل و ما الحل ؟
- مثلما أن هناك شاعر حقيقي وشاعر زائف هناك أيضاً متلقي حقيقي وآخر زائف . إن جمهور الشعر الجيد هم قلب المجتمع وعقله . لذا : لا يقاس مدى نجاح الشعر في التواصل مع الناس بالإجابة على سؤال" كم عدد قرائه" بل على سؤال"من هم قرائه" . ولطالما كان الشاعر غريباً في عصره ، وكذلك الأنبياء .
أما مسألة توسيع قاعدة قراء الشعر الجيد فهي بالتأكيد ليست مسئولية الشاعر . الترويج للفن الجيد يحتاج لجهد مؤسسات لا أفراد .

* الشعر العامي الذي تكتبه إلى أين تريد به ، هل ثمة جغرافيا أبعد من ضفاف الخليج ؟
*وما المانع ، الشعر الحقيقي صالح لكل زمان ومكان .

- هل تشبه شعرك أم أن شخصيتك في النص ليست شخصيتك الحقيقية ؟؟
- سواءً أكانت شخصيتي أو ما أود أن أكونه أو حتى ما لا أود .. في النهاية أنا أضع جزءاً من روحي وفكري ومشاعري وآمالي وآلامي في ما أكتب .

* عدد من قصائدك اثارت جدلا حول قضية التجديد في الشعر العامي .. هل تؤمن بإمكانية الشعر العامي في تقبل التجديد ؟
- الشعر بأي لغةٍ كُتب ، لا حدود لما يمكن أن يأتي به أو أن يتقبله .. هذه هي طبيعته .. الفن عموماً إن فقدت من مبدعه هذه القناعة تلاشى .

* بين نصوصك :"النشيج الوطني" ، "تفاحة النيروز" ، "حكايات من بلدة قريبة" وغيرها ، هل ترى شاعراً يكتب في السياسة أم سياسياً يحترف الشعر ؟
- في يقيني أن الشاعر الجيد هو بالضرورة مفكر جيد .. هذا لا يعني أبداً أدلجة الإبداع أو استخدامه منبراً لطرح الآراء بدلاً عن الرؤى فتلك خطيئة وهزيمة كبرى له ، أما أن تتأسس رؤية المبدع على قناعة بأنه كغيره إنسانٌ حر ، له الحق بالتفكير والتعبير والإيمان بما يشاء .. فهذا أمرٌ من غير اللائق ولا المجدي بوصفه بالسياسي !!

* وماذا عن قصيدتك "السعودية" .. الم تستخدم الشعر فيها منبراً لطرح رأيك ؟ ألا ترى أنك في تلك القصيدة كنت مسالماً على غير عادتك ؟!
- حتى في تلك القصيدة ، وهي أقل قصائدي تماهياً مع مفهومي للشعر ، لم أقدم رأياً إنما قدمت ما أعتبره مبدأً. هذا الوطن لم يكن ولن يكون له وجود حقيقي إلا بقيادة آل سعود . هذه قناعتي وقناعة أبناء وطني . وما دامت هذه هي الحقيقة فمن الجهل بل ومن الخطورة أن توضع في مهب الآراء .

* في معظم قصائدك هناك ما يمكن تسميته بالهم الإنساني ،، وقضايا تحملها حين تكتب .. إلا أنك عدت فكتبت قصائد مثل "شجر حي الحبيبة" ، "حكايات هيفا" وغيرها من القصائد التي يمكن وصفها بأنها قصائد غزلية جدا ، هل هو تنازل عن حدتك حول مفهومك للشعر ؟
- لا علاقة على الإطلاق بين موضوع القصيدة وقيمتها ، وليست هناك قضية يحتاجها الشعر ليكون جيداً . الشعر هو القضية .. لذا ، لا أرى أني في أيٍ من قصائدي التي ذكرتها في سؤالك تخليت أو أخليت بمفهومي للشعر .

* الكتابة في مجلة فواصل – بالنسبة لك - هل هي طريق نشرٍ هادئ أم طريقة شاعرٍ صاخب ؟
- كلاهما : هدوء وصخب . فأنا أنشر الجديد من نصوصي في مجلة فواصل ، أما في صفحات "ساحة البلدة" فأني أمارس حريتي في الكتابة الصحفية التي ربما جاءت صاخبة أحياناً إلا أنها في النهاية محاولة صادقة لتقديم ما يليق بمجلة فواصل وبقرائها .

* هل هذا يبرر نبرة الرفض الحادة في كثير من كتاباتك هناك فما الذي ترفضه ؟ ما الذي تعانيه ؟ ما الذي نحتاجه ؟!!
- الفرد في مجتمعنا يعاني من أزمة في علاقته بذاته ، نحن لا نحب أنفسنا لذا كان من المستحيل أن نحب بعضنا البعض . مناهجنا لا تعترف بالحب ولا تأبه بالإنسان أصلاً . كثير من الدعاة يروج لليباس!!
ودعاة التحرر يفهمون الحرية ويقدمونها على أنها مجون وتفسخ . حالة من التأرجح بين اليباس والوحل . الأطراف متخمة والحلول الوسط مغيبة .
إن الأزمة أظهر من أن توصف .. يختلط فيها الاجتماعي بالسياسي بالثقافي .
الحل باعتقادي يكمن أولاً في تغيير المناهج التعليمية بحيث يحذف منها كل ما ثبت زيفه .. الحل أن تسمى الأشياء بأسمائها .. وأن يُقدم الإنسان حراً ، والإسلام على حقيقته : دين التسامح واللا عنف والمساواة ، لا أن يفرغ من محتواه فيغدو - وهذه حاله عند الكثيرين- عبارة عن مجموعة من الطقوس لا أكثر . الحل أن يمنع الترويج للقبح ، وأن يُصنف كشكل من أشكال الرذيلة . الحل أن تسن القوانين التي من شأنها المحافظة على كرامة الإنسان بصفته الطرف الأهم في العلاقة التي تجمعه بالنظام .
لا قيمة ولا دوام لوطنٍ يهمل إنسانه . الوطن من أجل الإنسان .. لا العكس .
هذا ما نحتاجه : ثورةُ حبٍ ووعي .. ثورة ورودٍ ، لا بارود . وعلينا أن نبدأها بذواتنا ، وإن لم نفعل فإن الغد أشد عتمةً من ليلنا هذا .

* ولكن ألا تظن بأن المجتمع قد يقبل ما ترفضه أنت حين تتحدث باسمه بإسمه ؟!
- الإنسان بطبيعته يتعامل مع الجديد - وإن كان صائباً- بتوجس ، هذا إن لم يرفض التعامل معه من الأساس ،، بينما الخطأ القديم تمنحه الألفة شرعية المقدَّس .
نعم : الأغلبية تميل دائماً إلى تقبل ما هو قائم ، ولكن يجب ألا يعتبر هذا حجة للمكوث . القيادة يفترض بها أن تكون متقدمة ومبادرة ، وليست تابعة . في يقيني أن التطور هو الطريقة الوحيدة للبقاء .



حسنا ، تفاحة النيروز لنسمعها ثم لنكمل الحوار :

يقول ابونواس .. لا تجزع .. وكنّ كما يلي
-------------أكرَم زباين .. جرجس الطيّب .. و سيّد حانته

زرها مساء ً .. مثلما .. تُزار ربات الحلي
------------- خفيه .. عن العذل اللعين .. المقرفه لَعانته

ألق التحية .. باسما ً .. على الوجوه الذبّلي :
-------------يسعد مساكم .. يا عَسَس منفاي .. يا هجّانته

واحرص على الساقي .. مثل ما قال ابوعليا علي
------------- قلب الملك بعضه معه .. واغْلبه مع بطانته

وحبذا .. لو تمنح السّمار .. كأس ٍ أولّي
-------------وَلا تسل .. ما أصل هذا المرء .. ما ديانته

لا فرق .. في الحانات .. بين البلشفي والحنبلي
------------- كل السهارى : واحد ٍ .. رفيعة ٍ مكانته

ثم اتكئ .. من بعد ذا .. واشرب عليها .. تنجلي
-------------( من مُـرّة ٍ .. ما شفت شي ٍ مسّها .. الا زانته )

فيها .. امتزاج النار بالأعياد .. جلّ المعتلي
------------- كأنها .. تفاحة النيروز .. أو رمانته

إشرب .. وحدثني .. عن اخبار الزمان المقبل
-------------هو ما يزال الشعر .. يستغبي .. رغُم ذهانته ؟!

هي ما تزال اصواتنا .. تشبه صفير البلبل ِ
------------------ والعودُ قد دن دَنَ لي.. والليلُ ليلى دانته

هو ما يزال .. التاجر المدثّر .. بْـ بشت الولي
------------- يسجد للاستسقا .. مع ان المـا .. حبيس خزانته ؟!

سحقا ً .. أما في فهرس التاريخ .. عنوان ٍ خَلي
---------------من خيل تاطى شاعر ٍ .. عيّا يخون امانته ؟!

والمرء في زنزانته .. لا بد .. أن يغلي غلي
------------- لو اسمحوا له بالغنا .. لو وسعوا زنزانته

وانا الحسن بن هاني .. اللي غبت حتى عن هلي
------------- لجل الوطن .. شف كيف فجّوا .. مهجتي .. خوّانته

ما اريد خيره .. مير لا يطلق مغاليثه .. علَي
------------- ما اريد غيره .. لو يغرْف دماي .. باستكانته

يا أيها الساقي تنحّى .. فـ البكا قد عنّ لي
-------------وانهض نديمي .. اعط للساقي .. جزا .. ليانته

واعذر بكائي .. ما بكى طرفي على فقد جْملي
-------------عفوك .. عسى يفداك جرجس .. وانت تفدا حانته !

إيه ابتسم .. واسمع غنائي .. أو تكَرم .. غنّ لي
-------------صوتا ً .. كأطراف الندى .. واحرص على إبانته :

" هل غادر الشعراءْ " واتبِع كل بيت بـ " يردلي "
------------- أو غنّ " خيرٌ للفتى .. من جُبنهِ .. جبّانته "

واعلم نديمي .. إنما .. خير الغناء .. الموصلي
------------- و سيّد .. النُّدمان .. من لا حاد .. عن رزانته !!


* قصيدة (السجن/عنبر ثمان) هل كتبتها وأنت تتذكر ؟!
- ما أستطيع أن أقوله أني في ذلك النص لم أكن أتحدث عن السجن كحصارٍ يفرضه الجند والجدران ، إنما عن الأمكنة التي مهما كبرت مساحتها إلا أنها تضيق بالفكر ويمنع فيها الضوء ويقنن التنفس . ذلك هو السجن وإن كان بمساحة وطن .

* الإعلام في منطقة الخليج كيف تراه ؟
- الإعلام الخليجي العربي عموماُ في غالبيته مدجن ورديء إلى الحد الذي يليق به وصف " جريمة منظمة"، قنوات فضائية رخيصة وصحف متخلفة يمولها الساسة والتجار ويصوغها الجهلة والمتواطئون .. بالتأكيد هناك استثناءات إلا أنها نادرة وهي في غالبيتها اجتهادات فردية محدودة التأثير . وبصراحة أنا لا أعرف ما الذي ينتظره وزراء الإعلام لتبرير وجودهم المشكوك في جدواه أصلاً . عليهم التدخل أو الرحيل .

* هل تؤمن انك كشاعر أو ككاتب لا يجب أن تقول كل ما تعرف ولكن يجب أن تعرف كل ما تقول ؟
- في الشعر لا مجال للاختيار .. هدفك يتلخص في إرضاء الشعر أو مفهومك للشعر ولا شيء أو أحد آخر . أما في الكتابة الصحفية فإن لم تستطع أن تكتب كل ما يجب فعلى الأقل لا تكتب ما يجب أن لا يكتب .

هذه الأسماء ما الذي تعنيه لك اذ غالبا ما تكون بين سطورك ؟!
محمد عبده - بدر عبد المحسن - طلال مداح - عبد المجيد عبد الله - أدونيس - محمود درويش .

الفنان محمد عبده :
خذلان الموهبة ، هو حالياً : "يسجد للاستسقاء مع أن الماء حبيس خزانته". !!
وطلال مداح فنان حقيقي ، وعبد المجيد عبد الله عذوبة بلا إحساس !!
بدر بن عبد المحسن : تجربة مهمة ، وشاعر مبدع وأدونيس تجربة مهمة ودرويش شاعر عظيم !!

* ماذا أعطاك الشعر وماذا أخذ منك ؟
- الوجود في غياب القصيدة موحش ، هي تأقلمي مع الحياة ، ولولاها لما وصلت إلى منتصف الثلاثين دون أن تزل قدماي من على جدار المكان الشاهق .
الشعر بالنسبة لي وطنٌ لا ينفي وأحبةٌ لا يرحلون .
لا أطمئن إلا للشعر ، مع علمي بأنه قاتلي .. حتى وإن متُّ مطعوناً بخنجر .


* ثقافتك كشاعر ما الذي تعنيه لك ، وما مدى أهمية الثقافة للمبدع حسب رأيك ؟
- أعشق المعرفة ، ولكني لم أحب الدراسة يوماً ، ولذا اخترت العمل بعد المرحلة الثانوية مباشرة . الآن أنا نادم على عدم مواصلة الدراسة حتى الحصول على شهادة جامعية .. نادمٌ ، ليس على ما فاتني من العلم ، فمستوى جامعاتنا شهير برداءته والعلم ليس حكراً على مقاعد الدراسة ، ولكن لأن الشهادة الجامعية كانت ستتيح لي -في تلك المرحلة من حياتي- فرص عمل أفضل .
أجد متعةً كبيرة في مشاهدة الأفلام السينمائية ، ولا يكاد يمر يوم دون أن أشاهد فيلما أو اثنين . أتحدث هنا عن السينما الأمريكية ، أما السينما العربية فهي كمعظم "الأشياء" العربية : رديئة وتبعث على الآسف ، تمثيل بدائي ، موسيقى تصويرية ومؤثرات مضحكة ، سيناريو مشوش ، حوار ساذج وإخراج لا يناسب إلا المباريات الرياضية حيث تسلط الكاميرا دائماً على اللاعب الذي يستلم الكرة !
أصغي للموسيقى وأقرأ بشكل منتظم ، إلا أن الحياة هي المنبع الأهم الذي أستقي منه المعرفة وأغذي به القصيدة .
الثقافة تُحصن الإبداع وتحميه من السخف والإسفاف ، وحتماً لا غنى له عنها ، ولكنها بالتأكيد لا تصنعه .


* الشعر هل هو لعب مع الأحزان أم تلاعب بالألفاظ أم شيء لا تعرف كنهه لكنك يجب أن تؤمن بنكهته وتتذوقها عن بعد ؟
- جميل ٌ هذا الوصف للشعر "لا تعرف كنهه لكنك يجب أن تؤمن بنكهته". ولكن لا تعريف للشعر ، وكيف لنا أن نُعرِّف ما لا يعترف بالخبرات ولا بالشبه ولا يشترط إلا الدهشة البكر .
لو أمكن وضع تعريفٍ للشعر أو شروطٍ لتحققه لما كان الشعر عبر التاريخ سراً من أسرار الوجود ، وكائناً أسطورياً أينما وُجد الإنسان وجدته .

* قيل أن الضمير صوتٌ هادئ يخبرك بأن أحداً ينظر إليك .. هل رآك في غير مكانك يوماً ما ؟!
- وحدهم الموتى لا يخطئون .

* تقول الأم تريزا : "إذا بدأت بتقييم الناس فلن تجد الوقت لتحبهم " ..
فمع أي الأشياء تميل كشاعر وكانسان .. أن تعرف الناس أم أن تحبهم ، أما ماذا .. كيف السبيل للنجاة من هذه المعضلة الطيبة ؟
- علينا أن نعرف الناس ، لنعرف أنفسنا . وأنا على يقين بأنك إن تمعنت جيداً ، ستجد أنه وبرغم السوء الذي يظهر في الكثير من تصرفاتنا ، إلا أننا من الداخل - حتى أكثرنا جبروتاً - أكثر هشاشةً وضعفاً من تمثالٍ رملي . لن تحب الناس ما لم تعرفهم ، ولكن لا تحاول أن تقّيمهم أو أن تطلق الأحكام عليهم . طبعاً أتحدث هنا عن تقييم الناس بمعنى تصنيفهم أخلاقياً في خانة الجيد أو السيئ ، أما تقييم عمل الشخص فهذا حق من حقوق الآخرين .

* متى ستختار من أقاصي الشعر والحلم ما تبتسم له وما يوشك أن يمدّ لك وطناً لا يتجهمك حراس جنته ؟
- مثل بقية الناس أحلم بسماءٍ حرةٍ ومدينةٍ مستقرة ، ولكنّي أتنازل عن هذا الحلم إن كان ثمن تحقيقه أن أخذل الشعر . ليس حباً في الشعر ، وإن كنتُ أحبه ، ولكن لعلمي بأني إن خذلته خذلت نفسي .

* أنت ناجح في الاختباء عن عين الضوء لكنك تشرق متى أردت بضوءٍ أكثر بريقاً ولمعاناً وبهجة ،، ما الذي كنت تريد قوله للظلام ؟
- كما قلت في إجابة على سؤال سابق ، ما يهم المتابع من الشاعر هو الشعر . ولكني أعترف بأني بطبيعتي أجنح للعزلة ، وهذا يلاءم الشعر ، هو أيضاً بطبيعته لا يتقبل أن يُخلق في الزحام .

* متى يستريح الشاعر من مطاردة حلمه ولا يموت الشعر أو يستكين لدعة قاتلة ؟
- للشاعر الحق في أن يحلم بما يشاء ولكن عليه أن لا يجعل الشعر وسيلةً لتحقيق أحلامه ، وإن هو فعل فقد حكم على شاعريته إن عاجلاً أو آجلاً بالانطفاء . لا يموت الشعر ما دام هو الغاية .

عنبر رقم ( 8 )


رغم قيـدٍ من نحاس ،
.. ورغم ريـح ٍ من مقابر
لايزال العم " صابر "
... يبتسم للياس !
لـكنّ الرطوبه
.. تجرح احساس الوسايد ،
والمح الحراس .. في صدر الجرايد
.. يطحنون الوقت ،
كان الوقت داكن
والأماكن تخنق الأنفاس
.. في عنبر ثمان المزدحم بالناس
: " يا ابراهيم غنّ ،
ارجوك غنّ ... وخذ سجاره !
غنّ تكفى لين ميعاد الزياره
.. لين ما ندفى وينسانا الحنين
لحدّ ما نسمع رنين
حجول ساره "
لكن السجن الهدير ، الموغل بـْصمت ٍ صراخ
السجن هذا المستدير الرطب
.. يرفـض
لانوى الطاغوت ينفض عنـّه الأوساخ .
سجن بسبعة ارجل
.. سود
تعبث في السفرجل
.. عود
.. عود
السجن ذا تابوت
.. ناحل
بطن حوت ولا حصل ساحل
لو ابراهيم ، قبل نموت .. غنـّى خله الراحل ،
يموت الموت ..
أو يرجع حبيب ٍ وافي ٍ
راحل ..
( وفي عشرين \ 5 :
انتبهت لعش عصفور ٍ على الشباك ،
راودت القصايد .. عيـّت الأسلاك .
في عشرين \ 5 : ما تعاركنا .
وفي عشرين : عكـّرنا الفضا ،
واليوم :
فضّـينا العراك . اشتقت للجمر الغضى ،
للشارع امشي فيه ، للأشواك
تعلق في خيوط الصوف ، للهاتف
يرن ّ وتهتف بلا خوف :
يسعد لي مساك ! )
وأآه ياعنبر ثمان
الممتلي خوف وجساره
نكهـةٍ تشبه لـ ساره
سـارة ٍ تشبه لـ حزن
وكل ما في السجن .. سجن
اليوم الاول .. والرجوله
ضحكة الجندي على الشاعر ،
ذهوله
حيرته ثم انكساره .
والسجين اللي هنا حطّت به الأسفار ، حطّت به هنا
ماادري متى الأسفار حطّت به ؟! ،
سألته ..
قال انا شفت الوطن تلعب فـ عبه نار ، قلت امـا أنا
شفت الوطن والنار تلعبه !
ضحكنا
ضحكة النفس السويّـه
وارتبكنا ..
ما احد ٍ يعرف خويّـه ؟
راودتنا الهاوية لين اجتمعنا
ليه تمنعنا الهويّه ؟!
والرماد اللي تكدس
... حول منفضة السجاير
هو درى باللي تمرس
... في اليقين وبات حاير ؟!
أو جهَـل ؟
والسجن : شرفه
والسجين اعمى ،
ولا لي ذاكره !
والسجن : ضيْق ٍ ما يعرف ان الفضا موجود
.. سقف ٍ ما يحس ان السما خلفه
وانا اللي كنت احس ان الوطن محدود
.. شفت البارحه .. كل الوطن غرفه
.. وتغمرها الظنون اللي تناسل
في العيون ،
وشاعر ٍ ملعون
تغمره السلاسل !
واتساءل ..
.. عن أناشيد القساه اللي بنوا هذا الجدار
وكيف هانوا في عيون افعالهم ؟!
من كان .. فيهم ، يملك القدره على هدم الجدار
وكيف كانوا يحضنون اطفالهم ؟!
كيف اجمعوا بين القيود وضحكة الأطفال .. ؟
تنقصني إجابه
كان ينقصها سؤال .

وكل ما في السجن سجن
وكل ما حوله فنا
والبارحه : علقم ، حصى .. تـُنطق أصح :
قيد وعصى .
والبارحه : ... باب ٍ من النار انفتح ،
والموت بالمجان ،
.. والمدفن دنى .
حتى وانا في السجن عاجز لا اكره السجان ؟!
سحقـا ً يا أنا !

والبارحة صلصال ،
... أو نفث بـ عُقد
رجّال
.. يبحث عن بلد
.. خالي من الأغلال
لكـن ّ العنابر
.. تخنق السوسن
تحاصرني مقابر
لو سجدت احسن !

سجدت ..
وعدت من دون السحابه ،
عـُدت ..
كان العم صابر
يشتم الجدران
كان الليل ..
ساكن ،
والأماكن
تخنق الأنفاس ..
في عنبر ثمان
المختنق بالناس ..


سيـد المترفـيـن اعـلـن حلـولـه
-----------جمعتـنـا تـبـوك ومــد يـــده
اقبـل اقبـل تقـل مـهـر ٍ جفـولـة
-----------ثـم سلـم وهـو نـفـس ٍ مــودة
كنت اعـد الزمـان ارجـي وصولـه
-----------صرت اسمي على عينـي .. وآعـده:
وش يحدث غضاضه عـن نحولـه !؟
-----------ناحـل ٍ غـض .. كنـه حـرب ردة !!
فيـه حكـمـة تباريـهـا طفـولـة
-----------كنه السـر فـي مـن بـاح سـده !!
عاد انا جيت ارحـب .. شفـت لولـه
-----------عاد انا شفت لولـه .. غبـت مـدة !!
سيـدي واسـرج لقتـلـي خيـولـه
-----------شاف طرفي غزاه .. وقـال آصـده !!
يحسب ان عاشقـه يصبـح عذولـه !
-----------كيف ؟ ماادري ! .. ولكن : من يرده !؟
ألـف بسـم الله الرحمـن حـولـه !!
-----------والـف بسـم الله الرحمـن حــده !!
هو على الارض زول ٍ مثـل زولـه؟!
-----------لا .. حشا ! .. فيه قده ؟ ميـن قـده؟!
إن تبسـم .. يصيـر الـورد دولـة!!
-----------وان تجهم .. يخـون البحـر جـدة !!
وان تلعثـم .. خـذا الريحـان جولـة
----------- في شفاته ، قبـل يرجـع لخـده !!
ينهـب القلـب حتـى فـي ذهـولـه
-----------لاقـرا دفتـري والـحـزن شــده !!
كيف اجـل لـو فضـح خلـي ميولـه
-----------للاغانـي .. وكـن الطيـش هـده !!
حيـن اشـوف العصافيـر الجفـولـة
-----------تستحـيـل لـحـرار ٍ مسـتـبـدة !
والله انــي لانـولـه ثــم انـولـه
-----------نيتي غصـب .. لكـن جـت بـوده !!


شعر : تركي حمدان

 

فهد دوحان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-23-2009, 12:20 AM   #3
نواف التركي

شاعر و كاتب

مؤسس

الصورة الرمزية نواف التركي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 676

نواف التركي لديها سمعة وراء السمعةنواف التركي لديها سمعة وراء السمعةنواف التركي لديها سمعة وراء السمعةنواف التركي لديها سمعة وراء السمعةنواف التركي لديها سمعة وراء السمعةنواف التركي لديها سمعة وراء السمعةنواف التركي لديها سمعة وراء السمعةنواف التركي لديها سمعة وراء السمعةنواف التركي لديها سمعة وراء السمعةنواف التركي لديها سمعة وراء السمعةنواف التركي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


ما أجملك يا فهد

أنت تقود الصباح لـ تنقية الساحة

تركي حمدان

حالة إستثناية للشعر والوعي

أشد على يدك والله

 

التوقيع

.

.

.


مـاودّك نـغـيـب..!!
حسابي في تويتر @nawafalturky

نواف التركي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-23-2009, 12:48 AM   #4
صالح العرجان

شاعر

مؤسس

الصورة الرمزية صالح العرجان

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 38423

صالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعة


مـجـمـوع الأوسـمـة: 1

فعالية النثر الوسام الذهبي



افتراضي




فهد دوحان


أتيت بالخيال المباح وتركت لنا الخيلاء بما صنعت

لك من الود جزيل الشكر

 

التوقيع




:
:
يااامفاتيح الفرج ..
اللي دخل باب الصبر ،
عمره خرج !!؟


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

صالح العرجان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-23-2009, 03:34 AM   #5
خالد صالح الحربي

شاعر و كاتب

مؤسس

عضو مجلس الإدارة

الصورة الرمزية خالد صالح الحربي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 50601

خالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


:
شُكراً لَكَ يَا فَهَد وَ شُكراً لِمَقَامَاتِك .
وَ شُكراً لِمَقَام الشِّعْر : تركي حمدان ، ذلك المختبئ في صُدُور عشّاقه وَ مُتابعيه .
كان الحِوَار شَيّقاً للغايَة كعادة أيّ طاولة يجلس حولها شَاعِرٌ مُحَقّق وَ مُحَقّقٌ شَاعِر .

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

خالد صالح الحربي متصل الآن   رد مع اقتباس
قديم 08-23-2009, 05:19 PM   #6
عبدالله العويمر

شاعر و كاتب

مؤسس

افتراضي


تركي
اسم ٌ جميل في الشعر


الجميل : فهد

كل الشكر

 

التوقيع

عبدالله العويمر لاينتمي لأي مجموعه!

عبدالله العويمر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-24-2009, 09:53 AM   #7
حمد الرحيمي

كاتب

مؤسس

افتراضي




حوارٌ ماتعٌ جداً ... لشاعرٍ ممتعٍ جداً ...



استمتعت بذكي الأسئلة و ذكاء الأجوبة ...







شكراً لك يا فهد على هذا اللقاء الجميل ...

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

حمد الرحيمي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-27-2009, 12:12 AM   #8
فهد دوحان
( شاعر )

الصورة الرمزية فهد دوحان

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 15

فهد دوحان غير متواجد حاليا

افتراضي




هذا اقل ما نقدمه للأحبة هنا
يستحق ابعاد اكثر من ذلك
كل الشكر لكم

 

فهد دوحان غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:19 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.