شهيق وَردة
قَرأتُك بأكثَر مِن مُتعةٍ وَ أُلفَه
سِجيلٌكِ مَحفوف بالزَهر البَاقِي عَلى أصلِ فِطرَته
تُسَخِرين الطُهر أن يتأصَل جُذورك
لـ تَبعثي بكُلِ شهقة نَفَسٌ آخر
مُكلل بـ مَعالمِ النَعيم
لكِ أن تتصوري أبعاد كيفما شئتِ
هِي : تَبيضُّ تبعاً لـ رُوح رُوادها
وَ أنتِ وَقلمك : تنبئ/آن بـ جنَّة قُطوفها دانية
إذن :
تَبشَري فـ مِن حَولكِ الحُور والمُرجان
[ أهلاً وعِطراً تليق بِك
]