لا تفقده

[عبدالله المنذري]

من منا ..
يفهم لغةٍ تتحشرج في القلوب
يقرأها برويةٍ
ويشعر بها
ويختلط في تفاصيلها ؛
لولا الحركات ..
لما ترجمنا السكون ؛
ولكن ، وحدها الحركات لا تكفي !
لأن نستشف لوناً سادياً ..
يقبع في الجزء الصغير داخلنا
لا احد يقف للحظة ..
يحفر في عمق الذات ؛
أو ينظر في عين جافة ..
فضاؤها مُتسع للألم ؛
حين تهزّ وتراً من الضحك
فأنت أغلب الأحيان سعيد !
وحين تروي صحراء خديكـ دموعاً
فأنت بلا جدل أنك حزين !!
ليست هذه الرؤية يحتاجها الإنسان
بل قليلاً من الإقتراب نحوه ..
وبكلمة واحد فقط ،،
قد تُفجر بركاناً !
ظل ثائراً لأعوامٍ في صدورنا .

 

[علي بن نزّال]

قلم الحقيقة وجدته في حروفك ,
.
.
احتراماتي

 

[صالح الحريري]

في لغتك شمس حكمة ...
تضيئ ما بين مشرق الفرح ومغيب الحزن ..!



سعيدٌ بك يــ عبد الله ..

 

[موزه عوض]

نخاف ان تتصدع حناجر الروح
نخاف ان تبتلعنا افواهم الجائعة
نحتاج الى ثورة
الى وطنا حاني
يستبيح لنا الهدوء
حيث ..لا حزنا آخر ..

عبدالله ..المنذري

نصا فاق الجمال سيدي

 

[سعد المغري]

..
عبدالله الـ منذري .
نخاف الاقتراب ولا نفهم الـ وجع.. فقط نكتبه حينما لا نشعر بهِ .!!
واقعي كـ شروق الـ شمس ياعبدالله وجميل .

 

[عبدالرحيم فرغلي]

نعم .. صدقت .. التقاطة جميلة
نلحظها في انفسنا .. ولا ندري كيف أنفجرنا حينها ..

ألف تحية وتقدير

 

[عثمان الحاج]

(وحين تروي صحراء خديك فأنت حزين)
لن يستوي الرواء والحزن إذا لم نفهم اللغة التي تتحشرج في القلوب.
وعند هذا المشهد الممتلئ بالنقيضين نحن نبحث عن ظاهر الأشياء حتي حين هذا النص الجميل.
دمت بخير.

 

[سَارة القحطاني]

_
يلزمنا أن نقرأ هذا النص أكثر من مرة , كي نحفظ الدرس جيداً ..
سلمت يا طيب , وسلم فكرك