غبْاء العاشَقينْ

[محمد الغشام]

]:

:

ليس إجَحاف بالعَقِل بأن يستدرِك مدرات وفضَاءاَت تنساب على هيّئه بخُار يتصَاعَد حتّى وصُوله إلى تلِك المسَاحه الشَاسعهْ
لتُشكِل حُول خصُر الا..شُعور..لاشيء..هي ْ..ورقَه تجَتاحنُي هذه الساعه َ ..لـأنبَه ..مدرات العقِل ..بأن يستصيغ ْ الفكِر..بإرتماء حُول فكِره ..تختصِر غُربه ..تجتاحُنِي من كُل الإتجاهات..لتحاصُرني ِ ..وتسُايُرني ْ حتى تصل إلى نقُطه مهمه ..يتفهمها نفسي ْ ..قبَل فِهم الأخريِن لي..لـِأقطُف جميِع المسارات وأشُكل طريقَ مليىء بالأنوار ..والمصابيح المُشتعِله ..والشموعَ حُول هذا الطَريِق الهادىء ..لأرْمِي بعضَ من أشيائي الغيِر مُباليه ..على أرصِفة هذا الطريِق ٌ الذي لم أجِد غيره ..هذه الساعهَ ..الكئيبه والمتوحِشه أن سلِمت هذه الكِلمه..للمعنْى..

[أنا..و.العاشقين]
جنُون: أن تسيِر في هذا الطريِق ..وتِجد العاشقين في كِذبه ..مُتوهِمين بتِلك العاطفِه خصوصاً في هذا الزمَن الغَيرموثق بحُكَمْ المشاعِر التي ُ يصَب على شفاهاتُهم بعض الكَلام ْ الغيِر معسُول ..حتى رأيِت أحدُهم كُتِب على جِدار [الحُب عذااب]..ويبكيْ ويصَرُخ..أنا عاشق ٌ ..أحتاج إلى كُوب نبيذ ..لأغرق وأنسى هذه الحَبِيبه..فـ مِن فُراقها لم أستطع النَوم..ولاحتى أن ْ أرى الصُبحْ ..حتْى أجهشْ بالبُكاء ..وأغُمي ْ عليه..فأتت سيارة الإسَعاف ..معُكِر صفو الأصدقاء في هذا الطريِق َ ....ومندديْن له..ستأتيْ ..والأخر..سنأأتي بِها..رغُم ِ عن أنفْها..حتى أصبحت تِلك الحبيبَه سِلعه تٌشترى ..في أي وقُت وأي ساعَه..وهؤلاء الأصدقاء الأوفياء أصحاَب الطَريق ُ المظُلم ..يتهافتون ..ويصرخُون بِكُل قُوة ..حتى تمُر من هذا الطريِق مركبَه طوارى ..إذ لاتِجد أحد في هذا الرصيَف ..مُتماسكين خلف قُبضان الدكاكين المليئة بالصمت ..حتى تذهب ..ويعُيد تلك السمَره ..بقائد هذه الشِله بالتصفَير..بصوت جميَل..
فالُحبَ الحقيقي ليس ذلكَ الذيْ يأتي بسُهولة.. ولكن الحُب العظيِم هُو الذيِ تقف أمامه كل العراقِيل والعقْبات.. وهُنا يُثبَت المُحب أنه فِعلا قادْر على تَجاوِزها إنْ كان صادقا.. أمَا إن كَان مِن أولائك التائهون على أرصِفة العِشق المُحنط.. فقد تَهوية.. فَتاه تبُيع الورود في َشارع الوهَم.. ويُميل إليِها.. ويقَترِب َقليِلا ليَجد تلكْ الفاتِنة وهي تَبيع عُلب السجَائِر .. ويُحبها.. حْتى تَكتّشِف إنِ ذلكْ القَلب أشَبه بِفنُدق سَبعه نِجُوم....
أن ما لفت َ إنتباهيِ ..يُخط على الجِدران(الحُب عذاب)يكتبون ذلك خطأ والاصح ان تكتب هكذا" الحب عذب" تاتي عذوبته مِنْ روُح واحِساسْ ودِفىء مَشاعر..مثلاً..مثلاً ..لو..هكذا..يُنددُون..لصدقتُهم ..
...قيِل لهَا إبسطِي يَديْكِ...فتَعجُبت... وقالتَ لِما.. ابَسط يدي...هي لا تعلم أنُه كَانْ يَراَهاْ فْي يَديَها المبُسوطتَان..وأَصابعِها مدهُونة بألوان جْهاته..يرىَ صورته تنعكس على كفْيها... حتْى تلك الخُطوط في كَفهِا ..وكأنَها تَضاريْس ...مرسُوم فيها قلبه..وخط احمر مميز مكتوب به.. احبك...

الجَديَر بالذكَر: مُشتاق ُ إليها ..ولا ..أعلم مَن هي الله يخْرِب بيتَها..[/b]

 

[عائشه المعمري]

ولـ ولهة واحده

يُمكننا الربط بين العاشقين والغباء ؟

سأعود يا محمد ، بعد أن يَكتمل فجري المُنبلج من هذا النص

 

[محمد الغشام]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشه المعمري

ولـ ولهة واحده

يُمكننا الربط بين العاشقين والغباء ؟

سأعود يا محمد ، بعد أن يَكتمل فجري المُنبلج من هذا النص

:

:

القديره : عائشة المعمري
الربط أستدراك والأستدراك ربط..
والفكره ..أرتمت في حالة عبْط..
ليأتي لنا من سلاسل الأفكار خط..

أنتظار منك ِ لترسمي مِن أبداعك ِ خط..
عاطِر التحايا

 

[صالح العرجان]

ومن لم يعشق ولم يدري ما الهوى ؟!

لـ سنين كنت أتصومع في محراب المساء ومن حولي حقيبة دبلوماسيه مليئة بأصوات الفن
اسافر لعالم هـا ولا أدري من هيا
والآن فقط أبتسم على تلك السنين المليئه بـ هـا ولم أراها حتى إعرفها

محمد الغشام

أنا هنا بكل شفافيه حد الإعتراف إن شئت

رد ود

 

[محمد الغشام]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان

ومن لم يعشق ولم يدري ما الهوى ؟!

لـ سنين كنت أتصومع في محراب المساء ومن حولي حقيبة دبلوماسيه مليئة بأصوات الفن
اسافر لعالم هـا ولا أدري من هيا
والآن فقط أبتسم على تلك السنين المليئه بـ هـا ولم أراها حتى إعرفها

محمد الغشام

أنا هنا بكل شفافيه حد الإعتراف إن شئت

رد ود

وما زلت ُ لا ..أعلم من هي..ياصالح
تتشتت الأفكار لترتمي بحُضنها..رغُم أني أحاول بشتى الطُرق
أن أجعلهُم في حالة غباء ْ
الجدير بالذكَِر ..
متى تُقطِف هذه الورقه لتنتشيء بعضي 
صالح أنا مُعترِف بكُل شيء ..وأولها فكركْ
عاطِر التحايا

 

[ياسر خطاب]

للحب رائحة وليس بوسعها ألا تفوح مزارع الدراق

محمد الغشام ...

دائماً تأتي بالفريد والجميل

عذب انت

كن بخير

 

[محمد الغشام]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسر خطاب

للحب رائحة وليس بوسعها ألا تفوح مزارع الدراق

محمد الغشام ...

دائماً تأتي بالفريد والجميل

عذب انت

كن بخير

القديِر ياسر خطاب
تتحفني دائماً بتواجدك المليىء بالعذوبه
كعذوبة ريشتك التي تلامسني بكل شفافيه

أشكُرك جزيل الشُكر
عاطِر التحايا

 

[أنثى ملائكية]

{ ..
كنتُ دوما أقول : حين أحببتك أصبحتُ أُمارس الغباء بـ فنّ ..
وقرأتُ ذات مرة : الحب يعني أن تسير عكس مصلحتك الشخصية
وفي كلّ يوم أزدادُ إيماناً بـ أن بعض الحب ضرب من جنون غبي

محمد الغشام
تحيّة مكلّلة بـ الورد

..}