[ طيف شمعة ] .

[خالد صالح الحربي]

:

حُبّها آه يا حبّها .
.. . آه يا حُبها لا .. حشا !

حلوة طعونها وطبّها
.. . في يديها متى ما تشا

غادةٍ صاغها ربّها
.. . الحلا من حلاها اختشى .

كنّها ماسةٍ صبّها
.. . صبّها مع " صلاة العشا"!

أعذب اللي يعذّب بها
.. . وما يعذّب بها.. إلا الحشا

لا جفت علقم " ا " عنبّها
.. . ولا انصفت ما يظل اعطشا

من عروقٍ " تطيّب بها "
.. . " طيبها " .. رشّةٍ من رشا

شمعةٍ طيفها شبّها
.. . شبّها بالخفوق ومشى .

عاد أنا ليه ما اكتبّها
.. . واقطف لعينها ما نشا

من تماديك يا حبّها
.. . حبّها له مدى ؟! لا حشا!

الأخطاء الإملائية مقصودة .

 

[قايـد الحربي]

:
:

أتحدى القارئ أن يقرأها وهو لا يهز رأسه ويغني ..
هذا البحر الأنسب للموضوع الأنسب للقافية الأنسب
وهذا الشعر العظيم لا يكتبه إلا شاعر عظيم كـ أنت.

منّك لله ياشيخ !

 

[نورة القحطاني]

عندما يكون الشعر هامة
يصفق جمهور الشعور

هنا في معية الإبداع أتعلم
شكرا لعطائك
وصح لسانك وبلغك أسمى أمانيك .

 

[سيرين]

تلك الغادة اشعرت الحرف انه حي
ولِمَ لا وقد أتقد بها الشعر نابضاََ بما يليق بمن كانت له وحياََ
شاعرنا المتفرد ابداعا \ خالد صالح الحربي
لك جل التحايا لِمَ رصعت به اوتار اللغة من عزف

\..

 

[عبدالرحمن الحربي]

نصٌ يصنع من الطيف "شمعة..
بالضرورة يصنع من الحرف دهشة..
🌹

 

[سعيد الموسى]

أهلاً خالد .. “أستاذنا”
______

لايمكن أن تقرأ هذا النص ولا تغني " تلقائياً " وكأن خالد يمسك بيدك ويأخذك في جولة غنائية قصيرة ..
..
شمعةٍ طيفها شبّها
.. . شبّها بالخفوق ومشى
هذا البيت حكاية غير عن كل الحكايات ، لا يكتب هذه الصورة الا خالد ..
___
خالد كان متجاوزاً ولو خيّل لك غير ذلك
لاتخدعك القراءة الأولى ، لأنه وهبك متعة البحث والأكتشاف ، حينها فقط ستجيب على لماذا ؟
لماذا التي منذ " فاعلن " الأولى أتت ك أجابة !
____

شكراً خالد فعلاً شكراً

 

[محمد علي الثوعي]

مثل هذا النص المموسق
لايحتاج الا لقاريء فطن
مدهش في كل حالاتك
ياخالد حروفك قبس من
نور!!!!

 

[نادرة عبدالحي]

جماليات الروح في القصيدة كموسيقى العقل يتذوقها الحس ،


وفرة الجمال اللغوي يمنح الفكر الكثير من الخرائط التي

تفرش الجهات ورد وورد ، سلم الفكر النير شاعرنا الكبير

أدامكَ الله ذخرا للشعر العربي الأصيل ،