الكاتبُ المُخْتبىء [ الرابع ] :

[نُورَه التميميْ]

.
.


[ 2 ]


ما مَدى تشبّهك بالرّيح !!



.
.

 

[فانُوس رمضاني]

.

.

.

ابتهالاتك ياجُمان
نجمعها لتنفرد وحدها في السماوات كوطنٍ بأجنحة
أسئلتُك انتهت ياصديقتي ..ظلِّي بالقُرب .. ذكاءك واضح وأنا يقيني بيدك

.

.

.

 

[فاتن حسين]

للاسف: سؤالي هذا الاخير

رغم ان ضيفنا يحترف المراوغة

ولم يجعلنا نرسو لحتى الان على بر لمعرفته عن قرب

س:

اه فلسطين....ماذا تعني لضيفناوهل عبر عنها يوما ما؟؟

 

[موزه عوض]

فانوس ..ضوء بين جوانحنا أنتَ

:





من أنا ..

الأبجدية والثامن والعشرون منها ونفذت
لم يبقى سوى الصعود الى فضاء التيه

ليكن كذلك ولأُعيد روحي كي تقرأ وأكثر لك ..

:



قد ابحث وقد ينهكني البحث ..


:




سؤالي الثاني :


هل لكَ / لكِ / صيت في الإعلام ؟

:

 

[فانُوس رمضاني]

.

.

.

نُورة التميمي هُنا
يامرحباً يامرحباً بالكون المُمتلىء بالصباح والقلب المُختلف بعصافيره
صباحك ياسمين ياصديقتي
ولأنّك حضرتي للمرة الأولى ..صدقيني لن اغفر لك غيابك
في المرات القادمة

.

.

.

 

[من أنا ؟!]

جمان
و مثلك من يعرف كيف ترتسم ملامح الأرواح فينا

في روحي يا صديقتي ملامح غائرة في وجه الفقد و أخرى تعلو قمم الفرح فترسم ابتسامة كلما مرّت بذاكرتي
و أخرى لفرح حزين يرافقني حتى آخر خط فوق شفاه الوقت
و ملامح أخرى مجهولة تحيك من الفجر لوجهي وشاحا يقيه البرد و علامات الاستفهام و أرق الغياب في عيون العتمة

و على الطرف الآخر من وجهي :

هناك أرواح تشبه أجنحة الحمام تهديني كل صباح صوتاً أبيض على نافذتي يغمر روحي بالسلام

كروحكِ أيتها العذبة

 

[فانُوس رمضاني]

.

.

.

مروان ياصديقي
ذكاؤك مُتقد ويُشبهك في أريحيته

سأنتظرك غداً إن شاء الله وأعلم أنك تُخبىء في سؤالك القادم الكثير من الدهشة

.

.

.

 

[فانُوس رمضاني]

.

.

.

لا تخافي يااميرة ..ألا تعلمين أنني هنا وفي طريقي لمُساعدتك
شرعي صدرك فقط ..وتحسسي الكلمات ..ستكشف لك روحك الستار ..أثق
بنقاء سريرتك ..أثق به
ظلِّي بالقُرب وأعلم انّك بالقُرب دائماً

.

.

.