اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي
أبو أحمَد وَاحِد من خويَانَا الله يستر عليه ،
كَان أبوه راع طيور وقنَصْ وعلوم رجال على قولتهم ..
يقول في يوم من الأيّام زارني الوَالِد _ الله يحفظه _
وكنت حاط عندي ( طيور زينه ) ودّك تاكلهن وهن حيّات من زينهن ..
يقول وأبوي طالع من عندي لمحْهِن ، ألتفَتْ عَلَي وبنظرة فيها خليط من الأحتقار واللوم
والخيبة وَ اللّذي مِنّه .. وقال : ( لا وَاخسارة تربيتي فيك ) !!
مَا تعلِيقُك غَفَر الله لك ؟! 
|
ثقافة الأب تختلف عن ثقافة الإبن أجيب لك مثال [ حي ] :
أذكر واحد من الشباب أراد والدِهُ تزويجه ، ومن الطبيعي أن يسأل الإبن أباه عن هذه البنت من تكون ــــ أجابه ُ الأب أنّها بنت إبن فلان ـــ وتسائل الإبن عن من يكون إبن فلااان هذا ـــ أجابه الأب بكل حدّه بإن جدْ البنت حنشل لا يُشقُّ له ُ غبار ــــ فــ قال له ُ الإبن أنّها [ إبنة ُ لِصْ إبلْ ] ـــ يعني حفيدة لصوص البنتْ ، ورفض هذا الزواج رفضا ً قطعيا ً 
ماتعليقك غفر الله لك 