احيان نقرا قصائد وتوقفنا كلمات بديله
يوظفها الشاعر في اكثر الاحيان وهو مجبور
اما ان يجبر الوزن بها او ان تكون ضمن القافيه
واحيان تكون من ( لهجته القبليه)
ومن هذه الكلمات مثلا
( كذيا )
اي انه يقصد ( كذا ) ولكن هنا تجبرة القافية
على ادراج ( كذيا)
مثلاً
ان اتت قافيته >>> ....... هنيا . عيا
وعلى الرغم انها تفي بالغرض وتوصل الى المعنى
الا انها تحسب على الشاعر نفسة
لان القافية جبرته على ادراج كلمة بديله
واحيانا يوظفها الشاعر ان كانت الكلمه من لهجته
ومنها ايضا
قول بعض الشعراء ( انته ) وهو يقصد (انت )
ولكنه يدخل حرف الهاء ليزن له بيته
وتجدة مرغوم على ادخاله
اي ان القصيدة تجبر الشاعر على ادراج هذه الكلمات البديله
ولكن اعتقد ان الشاعر الحقيقي
هو من يجبر القصيدة على ان يصل الى المعنى الذي يريدة
من غير استخدام هذه الكلمات حتى تكون سهله للقارى وسلسه في نفس الوقت
وليست القصيدة هي من تجبرة على ان يستخدم مثل هذه الكلمات
لان الشعر بالنهاية لغة
مثل لغة التحدث
ولااعتقد ان هناك
شخص ينطق (كذيا ) بحديث امام اشخاص قد يستغربو من لفظ هذه الكلمه
وهو يقصد في باله كلمة ( كذا)
او ( انته ) وهو يقصد ( انت )
وهناك كلمات كثيرة ايضا
بحكم اختلاف لهجات القبائل او المناطق
ومنها ( علاك = عليك) و ( جذيه = كذا)
وهي كلمات بديله
دائما نجدها ونقراها بالقصيدة
ولااعتقد ان مثل هذه الكلمات تخدم القصيده خصوصا ان قراها
شخص لايتكلم لهجته حتى وان كان يفهم مايقصده الشاعر
بل سيرى ان القصيده ناقصه من الجمال الشعري
وان هذه الكلمات اتت لتكمل الوزن او تسد القافيه
وهنا اعتقد انها مسئله تمكن الشاعر من شعره