زاجلتان جميلتان وصلتني عبر البريد من :
* الشاعر خالد صالح الحربي تقول :
كيفَ يُمكن لَنا أن نُعدّ أرغفةَ الشِّعر بدون أن يَموت أطفَالُنَا جُوعاً ؟!
* والرائعة ميسون الرملاوي تقول :
كم أعشق الشعر وكم أهوى تفاصيله لذا اسمحلي أن أتعلل من ينابيعك ما قد يروي ظمئي له
وأدلو دلوي بأعماقك كي أخرج بنفآآآآآآآآآآئس أحاسيسك علها تكون لي نبراساً يضيء لي اتجاهي الشعري
فهلا تحملت { تلميذتك المزعجة {
كنت على يقين بذلك لصفاء قلبك ورحابة صدركــ
أستاذي
1- كثيراً ما نسمع مقولة " المعنى في بطن الشاعر "
فهل أنت معها ؟
2- بين نزوة إبهام "2007" {وو} نزوة بياض"29/5/2009" >> أين تكمن نزوات نايف السميري ؟؟
3- وتتبعا للسؤال السابق .. ألا ترى أن المعنى قريب بين النزوتين ؟؟ وإن اختلف الزمن بينهما
قرابة السنتين على حد علمي ، ما أقصده أن النبرة الحزينة واسمح لي أن أقول " التشاؤمية " لا تزال مسموعة بقوة عبر أحرفها .. فلمَ ؟؟
4- كنت على يقين ولا أزال بأن الحزن طريقً يسيراً للإبداع ، فما رأي نايف السميري بيقيني ؟؟
5- أقرض الشعر منذ صغري باللغة العربية الفصحى، ومنذ سنوات قليلة بدأت أنظمه باللهجة الخليجية ، ولكنني لا أزال أخطو خطواتي الأولى تجاهه ، فهل لك أن ترشدني كيف الوصول لإجادته ؟؟
امممممممممم
لا يزال في الجعبة الكثير لكنني لن أثقل كاهلك أكثر من ذلك
لك مني وفير الحترام وفائقه