أي تناقض نعيش يارب بين الزرع و الحصاد ..!
نوايا لا تأتي بأكلها إلا شرا، فهل سوء قد ينقلب فضيلة ؟!
أعراسنا بين نفسك و الآخرين،،
استجابة دعوة أخيك احتراما له و قربى و مودة و صلة رحم، كسبا للأجر و الثواب و سعادة نفسك لفرحتهم ،و خروجك بأطنان من الآثام و قد دقت المعازف في قلبك و جوفك و أورثتك الخنا و الرذيلة و تنسل من قلبك الفضيلة المنشودة في غمضة جفن.فمن ينفعك يا نفس؟
تفعل خيرا و تلقى شرا من حيث لا تحتسب، فإلى أين المفر..؟
ربما تكتفي و تدعو لهم من بعيد: بارك لكم الله و وفقكم، و شكرا ع الدعوة و يكفينا شركم ..