تَواصلٌ أبعادِي ! - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
في المقهى .. ؟ (الكاتـب : سيرين - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 4494 - )           »          [ #مَعْرِضٌ وَ تَعْلِيْقٌ ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : نوف الناصر - مشاركات : 7946 - )           »          _ مونولوج { خارج النص " (الكاتـب : جنوبية - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 25 - )           »          عصف ذهني حول الموت ! (الكاتـب : خالد صالح الحربي - مشاركات : 8 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : خالد صالح الحربي - مشاركات : 75410 - )           »          فقــد … (الكاتـب : محمد آل عبداللطيف - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 3 - )           »          لا تقولي آسفة (الكاتـب : سعد البردي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 2 - )           »          جُمُوحُ العَاطِفة (الكاتـب : محمّد الوايلي - مشاركات : 1791 - )           »          مُعْتَكَفْ .. (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 256 - )           »          مخطوطة الحلم والنار ... (الكاتـب : بسام الفليّح - آخر مشاركة : نوف الناصر - مشاركات : 8 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات العامة > أبعاد العام

أبعاد العام لِلْمَوَاضِيْعِ غَيْرِ الْمُصَنّفَةِ وَ الْمَنْقُوْلَةِ .

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-17-2014, 11:39 AM   #11
شمّاء
( كاتبة )

الصورة الرمزية شمّاء

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 486

شمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعةشمّاء لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبتسام محمد مشاهدة المشاركة
"
.
.


مَسَاءُكُم نَفَحَاتُ طِيبْ يُعَطِرُ أرْوَاحُكُمْ

سُؤالٌ عَلَى ضِفَافِ قَهْوَةِ المَسَاءْ

حِينَ يَتَسَلَلُ إلَى قُلُوبنَا الحَنِينُ إلَى طفُولَتِنَا , أيُ ذِكَرَى طُفُولِيَة تَقْفِزُ لـِ تتَرَبَع عَلَى عَرْشِ أفْكَارِكـ .."؟؟؟؟

ذكرى طفولية تقفز
تتمثل بــ : أبي والمطر !
هكذا دون تفكير مسبق ، ودون الوقوف والتمعن ولو لبرهة ودون ترتيب موعد مع الذكريات،
هما ، أبي والمطر !
أبي حين كان يذهب إلى المسجد ،
من عادتي أن أقف بباب البيت انتظره ،
وحين أراه من بعيد ، أهرع إليه وأقبّله ويحضنني ويبتسم !
أشتاق لحضنه وبسمته وللطريق التي كان عليها يسير . ( رحمه الله )
لو خيروني لدفعت عمري لأجل لحظة مثل تلك " الغارقة بالسعادة العارمة ، بالحب الجميل والنقاء والطيبة !
ويأتي المطر ،
سعادتي الأخرى المطر ، وخاصة طريق مدرستي
وهذه قصة عشقي الأزلية للمطر !
حين كان يغازلني فيغرق طريق مدرستي ويبلل ملابسي وشعري
ويفقدني الرؤية ... لحظات جنون كنت أعيشها معه ، فأضحك كثيرًا والكل حولي يتساءلون :
كيف للمطر أن يفعل هذا بطفلة ، وكيف لطفلة أن تعشق المطر هكذا ، ولاتهرب منه كجميع الصغار ؟!
ولازلت حتى الآن : يطيب لي الخروج حين تمطر فقط ، والسير تحته متعتي الفريدة !
هل عرفت ابتسام أي سعادة يجلبها لي أبي والمطر ؟!

 

شمّاء غير متصل   رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 25 ( الأعضاء 0 والزوار 25)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:44 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.