اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مروان إبراهيم
:
بـ كَ احتَضن كُراستي راكضة لأُشيّد مدرستك الحِلم
واغفو في الأبجَدية طِفلة تتهجاك بـ شفاهِ لهفتها ،
وانسى قلمي عِندك عِنوة ، وارسم فيكَ
قصائد حُبلى بـ كْ !
:
الكريمة منال عبد الرحمن !
كان النّص يصرخ من الداخل [ انا بـ ك ْ ] !
وكانت الباء .. دالة على الوجود وسببه !
لأصدقك الحرف .. كلما قرأت موسيقاك هذهِ
اكتشفت عزف بين مقطع ومقطع حتى
ظننت ان النوتة اكتملت .. ويأبى
الجمال أن يكون له حدود !
:
شُكراً للدهشة المنثورة هُنا !
حفظك الله !
تقديري !
!
|
أتعلمُ أيّها النبيل , أنتَ حالةٌ استثنائية لقرّاء هذا الوقت , النّصُّ يتلبّسُ ذائقتكَ , ليُصبح عذباً زلالاً كالمطر ..
قراءتُكَ نصٌّ آخر , و حضوركَ نوّار .
كلّ تقديري لكَ .