ساعَة معك على الهواء : [ قايد الحربي ]

[فانوس شعبي]

:
والفانوس سيستعير صفة [ المراقب العام ] ، لـ يسأل :
هل ترى بأنّك فقدت بريقك الشعري و النقدي ، هذا السؤال الإتهام لاحظهُ الفانوس من خلال تعليقاتك هنا و هناك ~ فهل ثوب الإدارة سلبك روحك الخَاصّة؟!

 

[قايـد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فانوس شعبي

:
والفانوس سيستعير صفة [ المراقب العام ] ، لـ يسأل :
هل ترى بأنّك فقدت بريقك الشعري و النقدي ، هذا السؤال الإتهام لاحظهُ الفانوس من خلال تعليقاتك هنا و هناك ~ فهل ثوب الإدارة سلبك روحك الخَاصّة؟!

ذلك ما تراهُ ..
ما أراهُ جيّداً حدّ اليقين ، أنّ القراءة - أيّ قراءة - اكتسابٌ لا فَقْد ،
لذلك منحتني صفة [ المراقب العام ] ضرورة المرور على كلّ المتصفحات
و بتعدّد توجهاتها الأدبيّة و الفكريّة و قراءة تلك المتصفحات - القراءة فقط -
بإمكانها أنْ تُحيل الجَدب إلى مَرْج ، فما بالك بالردّ عليها - أيضاً - .

بالأخير :
لك رؤيتك و لي رؤاي .

 

[فانوس شعبي]

:
حسناً الفانوس يؤيّد ماقلت بعض الشيء ،
ولكن هل ترى أنّ كُلّ المتصفحات فعلاً قادرةٌ على أن تُحيل الجدب إلى مرج ؟!

 

[قايـد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فانوس شعبي

:
حسناً الفانوس يؤيّد ماقلت بعض الشيء ،
ولكن هل ترى أنّ كُلّ المتصفحات فعلاً قادرةٌ على أن تُحيل الجدب إلى مرج ؟!

بالتأكيد [ لا ] ،
ولكنّ السؤال الأهم :
- هل بعد الجَدبِ من موت ؟!
بالتأكيد [ لا ] - أيضاً - ،
المُجدبُ لا يحقّ له الاشتراط على الغيم ،
و الغيم - ذاته - ليس شرطاً أنْ يروي الضمأ .

 

[فانوس شعبي]

:
كل إجاباتك هنا ، هي إجابات المراقب العام ،
مع أنّ الفانوس لم يكتُب في عنوان هذا المتصفّح [ ساعة معك على الهواء : [ المراقب العام ] !
ولكن سأُحاول الإقتناع قسراً ،

هل أنت ليبرالي مدري علماني كما يقولون ؟!!

 

[قايـد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فانوس شعبي

:
كل إجاباتك هنا ، هي إجابات المراقب العام ،
مع أنّ الفانوس لم يكتُب في عنوان هذا المتصفّح [ ساعة معك على الهواء : [ المراقب العام ] !
ولكن سأُحاول الإقتناع قسراً ،

هل أنت ليبرالي مدري علماني كما يقولون ؟!!

لم أُجب كـ [ مراقب عام ] بُغية اقتناعك ،
بل لأنّ أسئلتك وُجّهتْ إليّ كـ مراقب عام .. لذا عليك الربط
بين العنوان و الأسئلة

أعودُ لسؤالك :

و لأنّه - كما يقولون - فأنا لستُ كما يقولون ، و [ لستُ ] هذه
ليستْ لتبرئتي ممّا يقولون ، بل لاتهامهم بجهل ما يقولون !