الكبيرة القاً / فاطمة العرجان
لحديث الطفولة متعة خاصة .. واستكانة صباح
ومنذ كتابة هذا النص .. كم اصبح عمرها الان ؟
تلك الطفلة تبدو جميلة في ادق تفاصيلها واحلامها التي لا تستيقظ اول النور
كانت طفلة الامس .. تحلم بكثير يحيلها الى زاوية الاهتمام والرغبه
تمارس شغب الكبار ببراءة الاطفال ..
لا احسبها سرقة محفظته حتى الان .. لتتأكد
ولا اظنها استيقضت ... بل ظلت على نفس الحلم تلهو بكثير من الامنيات ..
سلاما من القلب لعبث الطفولة بالامنيات .. وسلاما لإرجوحة الغد الماثل للنور
...
/
ما يلي اعلاه همسه :- ابدو حائرا في خيارين (الصورة قبل النص) (النص قبل الصوره)
الا ان الاثنين امتزجا بشخصية الكاتب حرفة .. فكان التألق قرين الكتابة