] أشياء في قلبي [

[حنان عسيري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

حنان عسيري
ــــــــــــــ
* * *



تكتب [ الأشياءَ ] التي في قلبها ،
تكتب [ قلبها ] الذي في الأشياء .

فتُفاجئنا بسؤالٍ يستعير دهشة قلبِ الأشياء :

- " إلى متى ندّخرُ الدموع ؟! "

هذا السؤال ، لا يفعلُ بك إلاّ كما يفعل سقوطك من أعلى
حيثُ تَتحسّس جسدك عضواً عضوا لتتأكّد من وجودك ،
- تماماً - يفعل بك هذا السؤال .. ، لكنّ الفارق :
أنّك هُنا تتَحسّسك لتتأكّد من آدميّتك و إنسانيّتك - أيضاً - .

:

حنان عسيري
شكراً لا تُشبه إلاّ حضورك المضيء .

كان سؤالاً حائراً وخيوطاً تتلمس الضوء

والبحث عن المجهول

قـ ـايـ ـد الـ ـحـ ـربـ ـي

لـ حضورك صرخة تفرح قلمي

سامق الحرف وربي

أكاليل من الورد تنثني لشرف قدومك

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

كَما قِطعة النعيِّم الْمُرهف بِإسْتجابةٍ ..ال يُعلِّقها الله بيِّن الْسَماء والأرض
كَ مثوبةٍ لِلدُعاء الْخَالص مِن الأنْفَاس ../ وكَ طمأنيِّنة لِي مِن قَلبْكِ يَاحنان ..

 

[حنان عسيري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة

كَما قِطعة النعيِّم الْمُرهف بِإسْتجابةٍ ..ال يُعلِّقها الله بيِّن الْسَماء والأرض
كَ مثوبةٍ لِلدُعاء الْخَالص مِن الأنْفَاس ../ وكَ طمأنيِّنة لِي مِن قَلبْكِ يَاحنان ..

عـ ـطـ ـر و جـ ـنـ ـة



إنحنت أبجدية حرفي تحت وطأة أنوثة طاغية

فأيقظتِ كلماتي من سباتها


متلألأة الحضور كـ عادتكِ


لكِ غصون الورد

 

[عبدالله آل هيضه]

حلقت بجمالية الحزن ...

رغم ادخار الدموع ..


لكن للسعادة أبواب .. مادام أن للقلب يحكي بعفوية حنان ..



مبدعة

 

[حنان عسيري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله آل هيضه

حلقت بجمالية الحزن ...

رغم ادخار الدموع ..


لكن للسعادة أبواب .. مادام أن للقلب يحكي بعفوية حنان ..



مبدعة

عـ ـبـ ـدالـ ـلـ ـه آل هـ ـيـ ـضـ ـه

لا اخفيك أن الطمأنينة تسللت إلى روحي وأنا

أقرأ حضورك هنا ...

لـ روحك السلوى ولحضورك الألق

دمت بـ رضى الرحمن أخي

 

[السندريلا]

قَلْبٌ يَضُجُ بِمَافِيِهِ
وَ 00 رُوحٌ هِيَ وَالْهَائِمونْ مُلْقَون عَلَى قَارِعَةِ الْوريدِ
مَشُطورَة أنْفَاسهمْ .. الْسَواد يَكْتسِحُ نَبْضهمْ
وَ 00 الأحْرُفُ تأنُ تَحتَ وَطْأةِ الامهمْ

♦.
♦.

طِابَ بيَانكِ ..
وَ 00 لِـ قَلبكِ الْفَرح يَا مخْمَلِيَّة [ .. .. ]

 

[حنان عسيري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السندريلا

قَلْبٌ يَضُجُ بِمَافِيِهِ
وَ 00 رُوحٌ هِيَ وَالْهَائِمونْ مُلْقَون عَلَى قَارِعَةِ الْوريدِ
مَشُطورَة أنْفَاسهمْ .. الْسَواد يَكْتسِحُ نَبْضهمْ
وَ 00 الأحْرُفُ تأنُ تَحتَ وَطْأةِ الامهمْ

♦.
♦.

طِابَ بيَانكِ ..
وَ 00 لِـ قَلبكِ الْفَرح يَا مخْمَلِيَّة [ .. .. ]

الـ ـسـ ـنـ ـدريـ ـلا

حضوركِ باذخ جداً يمنحني الدهشة

وعانق روحي

غيمة ود لـ طهر روحكِ

 

[د. منال عبدالرحمن]

حنان ..

قرأتُكِ هُنا , فكنتِ بينَ عيني و عيني , تتلينَ صلواتِ الغيابِ و أتلو التّضرعاتِ لئلّا يسرقنا الفقدُ , فنُصبحَ صوتين !

يا حنان , رقيقةً جدّاً كنتِ هُنا , بتمامِ قلبكِ و مشاعرك ..

كوني بخير .