شديت مقفي

[صبــــا الجهني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله صلال العساف

في هذا النص عتاب راقي
نسج بعذوبه جميله
مما جعلنا نستسيق السير
في زوايا هذا النص
قصيده جميله
من شاعره اجمل
صح بوحك...صبا

القدير ..عبدالله صلال العساف..

لم تكتمل ابياتي إلا بهذا المرور الرائع..
ماجاد به قلمك ..من عذوبه في المفرده..وجمال في الاسلوب..اسعدني كثيرا"..

شكرا" لحضورك المميز..

 

[عبدالله البطي]

شديـت مقفـي والبقـى فـي شبابـك

يالي لك احلامي وطـن عايشـه فيـك

(أبكيك)

صح السانك شاعرة ولكِ كل الود والأحترام

 

[صبــــا الجهني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله البطي

شديـت مقفـي والبقـى فـي شبابـك

يالي لك احلامي وطـن عايشـه فيـك

(أبكيك)

صح السانك شاعرة ولكِ كل الود والأحترام

ياهلابك ومرحبا..شاعرنا القدير عبدالله البطي..
نورت متصفحي بقدومك..
وصح الله بدنك..
شكرا" لك..

 

[ماجد عبدربه]

:

الشعر / صبا :

سأفيق بك .. وأعود ..
هذا النص أكبر من مدى استيعابي الآن ..

 

[صبــــا الجهني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجد عبدربه

:

الشعر / صبا :

سأفيق بك .. وأعود ..
هذا النص أكبر من مدى استيعابي الآن ..

شاعرنا الرائع ..ماجد عبد ربه..
اهلا" بك وسهلا"..
فخوره جدا" بمتابعتك...
شكرا" لك..

 

[شقران الزيادي]

رحلـت والضيقـه لفـت فـي غيابـك
بين الحنايـا صـادق الوجـد يدعيـك
وشلون تجـرح خافق(ن)مـا سخابـك
حديتنـي ارحـل.. وانـا والله اغليـك
يشدنـي سلـك الحـريـر لجنـابـك
واكبح جماح الروح من خوف لا أتيـك

صبا الجهني/.. والحديث عن شاعريتها يطول
فرح جدا بهذه الموهوبة ، فرح لها وبها ، فوالله لا يثلج الصدر في الشعر اكثر من نص نسائي بحت.
وشلون تجرح خافقً ما سخابك
كم يحتاج هذا التساؤل من نفس عميق كي نقف بثبات على اعتاب الاجابة : المرة!؟
احتاج اكثر من اكسجين كي ارتب انفاسي واستفيق ..

يا صبا تقولين وشلون وانا اقول:
وشلون نحتفي بهذه الشاعرة احتفاءً يليق بسمو شعرها وخُلقها
رهاني عليك يا صبا يتجدد مع كل نص تضعينه في ابعاد
وشاعريتك في تطور مستمر

همسة:
الروايات العالمية واحدة من اهم الموارد للمخزون اللغوي
كثفي مخزونك اللغوي فأدواتك مكتملة وجداً.

 

[بدرية البدري]

صبا الجهني ..
وهل يمكننا كبح جماح الشوق ؟!
يروقني هكذا هذيان

 

[سعيد الموسى]

صبا الجهني أثق تماماً عند رؤيتي لهذا الإسم بأنني على موعد مع الشعر .
صِبا ... ماء ياماء الشِعر .
.
.
شكراً لكِ