{ ... وَ شمني مِنْ النظرةِ الأولى .. !! - الصفحة 3 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
...نبض... (الكاتـب : رشا عرابي - مشاركات : 4702 - )           »          وش اخباري (الكاتـب : عبدالله البطي - آخر مشاركة : صلاح سعد - مشاركات : 3 - )           »          دَّرْدَشة.. مُشَمَّسَة (الكاتـب : عَلاَمَ - آخر مشاركة : صلاح سعد - مشاركات : 2 - )           »          أَعـتَــرِف .! (الكاتـب : سُرَى - آخر مشاركة : علي البابلي - مشاركات : 53 - )           »          رفعت الجلسة غناء (الكاتـب : إبراهيم امين مؤمن - مشاركات : 2 - )           »          مُعْتَكَفْ .. (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 243 - )           »          عاشق في محراب الوحدة! (الكاتـب : جهاد غريب - مشاركات : 0 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : رشا عرابي - مشاركات : 75384 - )           »          الوقوف مبكراً على الناصية (الكاتـب : منى آل جار الله - آخر مشاركة : جهاد غريب - مشاركات : 4 - )           »          !!!!! .....( نـــــذرولـــــوبــــيــا ) ..... !!!!! (الكاتـب : خالد العلي - مشاركات : 167 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي

أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-18-2009, 05:52 PM   #17
فَجرْ العسَكرْ
( كاتبة )

الصورة الرمزية فَجرْ العسَكرْ

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 17

فَجرْ العسَكرْ سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفاية

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثامر الجريش مشاهدة المشاركة
.
.
.
هُنا كثيرُ من [تضادٍ] أصابنيّ..!
لا أعلم .. ومن [عنوانها] الى لآخر السطر.

عنوانها : يختزلُ فيكـَ كوامنها..
وَ قدْ أتتـ ممن تُدْمِنُ الـ[عِشقْ] .. وَ هذا يُعطي اشعارُ مُسبق بما أخفتْ.!


لحظةَ..!

لم تَكُنْ لذاتـِ اللحظة ..ولم تُريديها هَكذا..
بل كانَتـ لما تكتنزيه في دواخِلُكـِ من [كبرياء]..
ما يجعلُ [البوحَ ] بها مُخيفاً وهاجِساً يُلاحِقُ نظركـِ .
لذا كانت [لحظتكـ] علاجا نفسياً مدروساً لمتلقيكـ.
دُونَ الحيطة أن ثمة أشخاص أكملو جُرعات[ مُضادِهم الحيوي] الوقائي مُذ حداثة ولادته [الأدبية].



[البداية]

كانتـ حكاية..!
والتعليل نذيرُ جديّة..!
وَ ما أكدها ثأثيرُكـِ بمحيطُكـ..
وكانَ الهذيانُ ذريعة..لتهبيه ماليسَ له ..ويُتهم بعجزهِ مُناجاةَ القلبـ..!
تسلسُل [الحدث] فعلاً عجيبـْ..
حيثـُ أعادني للبداية... أنتـِ وَ هُوَ أو قلبُكـِ وَ هُوَ..
وفيّ مُحاولةٍ فاشلة حاولتـُ الغوصَ هُنا ..
فأيقنـُ أنْ ما سُطر له / لقلبه وحـدْه..!

مُناجاة وتقلبلتـُ .. تُغرِقُكـَ حدَ القاع..!
وامتزاجُ عتب وَ مُناجاة..
وَ اعترافـُ بـِ[افتقار]..
عجباً .. الهذه الدرجة تعشقينَ الجمال/ الوسامة..!
وتعوديّ مُؤكدة [افتِتانُكـِ] بالجمال..
تَكدُساتـُ مُذهِلة..
تُسقينا الحيرة في أمركُما..!
حدْ الثمالة .. كُنتيّ..!
وأزدادُ حيرة..!
ويزدادُ جنونُ [عِشق]..
ثُمَ بعدْ كُلِ ما حدْثـ...
أتحسرُ منْ عدم مُبالاتِه..
.
.
حرفُكـِ توثيقُ
وَ وصفُكـِ غريبـْ..
وكبرياءُ روحِكـَ أدهشنيّ..
كُنتي واقعية الى مالا نهاية..!
.
.
تحليلُ لشخصكـِ..واكتشافـ

أنتـِ بسيطةُ متواضعة .. حالَ العِشق.
((ربما))
.
.
فجر
خيالكـِ طاغي بطغيانِ جماله..
نبضُكـِ صادق بصدق لياليكـ
وَ ألمُكـِ قاتل .

فجر العسكر

عُذراً وانتـِ من يعذُر ... كانتـْ تلكـَ قراءتي ولا أعلم..!
فجر هُنا كانتـْ مُتعة حقيقة .. مع هذا الحُلم..!
وكانَ نايُكـِ مُطرِباً.

احترامي
أسمعه ويسمعني مطراً مِنْ نحيبْ تمردي
تكاد لهفتي تقتلني كـ َ صوتْ البرقْ يَـعلوُ
تَأخُذُ بِي إليه
أخبروني بأني لا أرى سوى شمسي
حين تأتى بِلاَ موعداً مسبقْ أكأنهُ تفـَيقْ حواسي الخمسْ
منها اشتمُ رائحة عطرهَ على وسادة جنوني
أراها تعانقْ لهفة اصطباري
وتثملْ أنثاي بِ داخلي وأمضي لـ جنونْ محبرتي وأسطرْ هذياني

هكذا تأتي ( اللحظة )
وتنسجْ خيالي المُبــاحْ وتسطرْ ما يجول في النفسْ
أعشقْ الكبرياء في محتواه ما بينْ السطورْ
ولا أبخسْ حقهُ بي
فـ أسكبْ إنائي على جسدي حتى يلوك خاصرة أندلاقي بين أحضانْ طيفي
أصدقني القول أنني متمردهَ في سرد خواصْ تفردي بهَ
وربما هناك المزيد لكنني لنْ أطمعْ كثيراً نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

/

سيدي الفاضل / ثامر
ما قرأتهُ ما هو سوى بعثرة أنثى تترنمْ بين لياليها وتفقدْ لـ مطرها حتى يفيقْ
تكرار حتى يسلطْ زمام الأمور بين بعثرتهَا

كلمة حقْ ../
قرأتني بشدة فـ كنت تستَحقْ التصَفيقْ فاضلي
انْحَصَرَ ليليْ عِنْدَ حنجرتي نبشتْ الحرفْ
وأنتشلتْ سواد حلمي ب ِنقاء حرفكْ هُنا
لِ ثُقب طبقة الأبجدية المعتقهَ
بِ حديث القُرمز ../
لا حٌرمتْ مِن هكذا أنبلاجْ من نورْ


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع

وإنِّي لأهوى الفجر إذ فيهِ ذكرُها = وأهوى لباس الضوء من عطرِ نثرها


هي الفجرُ إن طلّت تضوعُ بشاشةً = وإن كتبت بالحب يقطُرُ حبرُها


لها من فؤادي كل حبٍ أسوقُه = فياربُ نوِّر دربها واقضِ أمرها


بسمة الحياة / امتناني لبصمة الإهداء " الشاعرة القريبة نجاة الماجد

لِباسُ الضّوءْ
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

فَجرْ العسَكرْ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-20-2009, 02:31 PM   #18
نوف آل محمد
( كاتبة )

الصورة الرمزية نوف آل محمد

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 17

نوف آل محمد سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفاية

افتراضي




رَحل
وَ أصبحتِ أنثى تَسكنْ رواياتْ الحبْ وَ الإنتظار وَ اللهفة
أصبحتِ أنثى حزينة لا تُغني سِوَى مواوييل الحزنْ وَ الحنينْ


وَ آآآه يَا فجر الجَمال
أشرقي كَ شمسٍ لا تغيب
أمطري فَرح
فـ أنا مُتعبة جداً
كوني أنثى الفَرح فقط !!

 

التوقيع



.

الهارب عذره معه ..!

نوف آل محمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-22-2009, 10:44 AM   #19
خالد الداودي
( شاعر )

الصورة الرمزية خالد الداودي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 5268

خالد الداودي لديها سمعة وراء السمعةخالد الداودي لديها سمعة وراء السمعةخالد الداودي لديها سمعة وراء السمعةخالد الداودي لديها سمعة وراء السمعةخالد الداودي لديها سمعة وراء السمعةخالد الداودي لديها سمعة وراء السمعةخالد الداودي لديها سمعة وراء السمعةخالد الداودي لديها سمعة وراء السمعةخالد الداودي لديها سمعة وراء السمعةخالد الداودي لديها سمعة وراء السمعةخالد الداودي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فَجرْ العسَكرْ مشاهدة المشاركة








نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



لحظةَ ...!

بين مسافة الضوء والليل شَعرةُ نُمارسْ حياكةَ تِلكْ الخيوطْ
لأشباعْ غريزة جوعْ العقلْ منْ شهقاتْ النونْ الملتفهَ على خاصِرة الحرفْ
وبعدها أختلاطْ الأجسادْ على شُرفة الأنتظار لـِ مشاهدة بُكاء العينْ من أواخر الليلْ
لكنهُ بعد لحظاتِ يزخْ مطراً يُشبعْ رغباتِ المضطهدينْ


:

على الأرجعْ أني أولهمْ على قارعة الطريقْ



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة





وتبدأ الحكايهَ هُنا ...!
وما زال المطرْ يبللْ جسدي العاري من روُحْ تهبطْ جُنوني
أقبضْ ب ِأصابعي ل قطراتْ ندى تداويْ حُجرة الهذيانْ
فرشت ُ جسدي على مقعد الأنتظارْْ
لحينْ وصولْ النادل لِ جلبِ كُوب ماء
ما أنْ مارستُ قيلولة التعبْ للحظاتْ لــمْ تسَعفني روحي
حينْ وصوله
فتحتُ عيناي وإذا بِ رجٌلْ
لـمْ يسبقْ لي أن أرى كـ تِلك الوسامهَ ...!
سرحتُ قليللاَ وإذا بهَ يُخبرني





نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



سيدتي ..!

تفضلي لكِ ما طلبتي كوب الماء مثلجْ
وضعْ الكُوبْ على مفرقْ المقـَعدْ ورحلْ
وأخذَ روحي معهُ ولـمْ تغفى عيناي
وصولاَ لِ الجفنْ لـمْ يهدأ
أختلطتْ الرؤس بالاقدامْ شوقاَ لِ قٌربهَ
وخرجْ دًخانْ الكُوبْ كأنهُ يُرسمْ هذيانْ أثنى
وتلونتْ السُحبْ لِ دماء
مِنْ غليانْ شوقي أليهَ




أبتسمْ مُجاملةَ لِ كرمْ الضيافهَ

ورائحة عطرهَ تفوحْ على موطني


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



وَ رحلْ

وَعُدتُ عارية الجسدْ
ما العملْ ....!
أحتاجْ لٍ تعويذه َ
أعلمْ أنه أبعد من ذاكرة العقلْ أن ارتمي بِ احضانْ ذلك الطيفْ
الأتي منْ المدى البعيدْ
وأنْ أضع رأسي على رجليهَ ويداعبْ شقاوتي
أُودُ بِ زرعْ ياسمينه بِ صدري الحنينْ وأقبلْ السماء



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



وجاء الظلامْ ولـمْ أبارحْ مكاني


رحلْ

رحلْ

ما أدراني متى أراهُ
وأصبحتْ أنثى
تبعثْ من ستائرها غُبار السنينْ
وسودتْ في عيناي لحظاتِ الأنتظار وجفتْ السماء
رَفْرِفِي بي يا غيومْ وحَـلقي بِ لِ عنق داري
لا أود بِ أجهاضْ فكري بهِ
تبدلتْ ألواني وعصفتْ الرياحْ لـِ شراعْ الوهمْ
وتكادستْ الشحُوبْ على وجهي
بعدما ما كانْ المديحْ يعلو لِ سماعيْ
كسوسنةٍ أُراقصْ الزهور بين البساتينْ


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


وَ آآآهـ مِنْ كَأسُ آدم يمزقْ آوتارْ أل النسوهَ
وهـا أنا أصبحتْ ذبيحة القرنْ الواحد والعشُرونْ
من عتبةِ رجُلْ تتلاطمْ على وجنتي حُرقةً
أرزميني يا شمسْ ودفئـي أوتار نبضي
وأرحلي بِ بعيداَ وأجلبي وسادتي
لِ أغفوْ حتى تستفيقْ الروُحْ
ماذا تبقَّى سوى غيمة مطرْ
تشهدْ على واقعتي ...!!











غيـبوبةَ حُلـمْ .. / وَ استفاقتْ ..!







همسه .../


مملوءة ب ِجنونْ يعتريني لِ عالمْ البوحْ ممزوجْ لِثرثرة قلمْ تُبيحْ بعثرتي

بـ / مداد
فَجرْ العسَكرْ


المتألقة منذ عقود
فجر العسكر
حقيقية لست ادري من اين ابدأ ولكنني اصارحك القول " انا نادم لأنني لم اقرأ لكِ من قبل "
ولا اسكب ذلك مجاملة وتنميق بحجم ما احتفي بوعي كاتبه تشق طريقا وحيدا للسماء
ما يصلب دهشتي حين قراءتك هو ذلك الخيال القادر على خلق مساراتٍ عدة عابثا بالمفردات عبث ترتيب
وقدرته على استنطاق الصورة، تحويلها وخلق امتدادت لها .. هذا بالاضافة الى انسنة الموجودات
تلك التي بدت موجودة بعناصرها الدقيقة في يد الكاتب

لن تكوني ذبيحة قرن ما ذلك ان الدهشة تفدي صانعها في وقت يقف النتاج ندا للحكم

بين كوب الماء وتجمده يكمن انصهار انثى
واي انصهار

انصهار يسيل من حدقة عين مفرغة الا من ترقّب موعد آسن
ولنا حتى حينه المكوث على قارعة هذه الانثى

ولتعذر بقائنا المزعج

/

لها اسمى الشكر

خ

 

التوقيع

لســاني مرْميٌ هناك > تلعقه الارصفه ْ
عبدالرحيم فرغلي

خالد الداودي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-23-2009, 10:30 PM   #20
فَجرْ العسَكرْ
( كاتبة )

الصورة الرمزية فَجرْ العسَكرْ

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 17

فَجرْ العسَكرْ سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفاية

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الأسلمي مشاهدة المشاركة
فجر العسكر


وكأنك تكتُبينا على أمواجٍ صامتة , أنتِ لا تكتُبين فقط بل تعبثين بالكلمات
أبحثُ عن ضوءٍ للفرح وللأسف لا يوجد ذالك الضوء , فقط وقار مؤلم
وغار مُحرق يتسرب من بين أصابِعَكِ ,

موطئ للنهايات ربيتُها على صدرك المُعشب , !

نص مليء بل يكادُ يتناثرُ معاني من ذاك الكوب , أحسنتِ الشعور


احترامي
افتقآد لـ الأنآ حينَ غيآب
وربّمآ رحيلْ..!
فمهمآ جُمعتْ الأكُف تحتَ تيآرآت مآء متدفّقَة
لَن يُجمَع إلآ مآ سيتسّرَبْ لآ حقاً..!
وهكذا حصل بعد الإفاقه .../ !

فاضلي ../ الأسلمي
وَيَبْقَى الْحَنِينُ والإنتظار .. كُؤُوسًـا مِنْ لَا شَيْءْ..
نَتَجَرَّعُهَـا لِ تُنْسِيَنَا.. أَوْ لِ تُعَذِّبَنَـا
حضَورْ مُشبعْ بِ النور، كان مصدر للابتسامه
موده ../ نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع

وإنِّي لأهوى الفجر إذ فيهِ ذكرُها = وأهوى لباس الضوء من عطرِ نثرها


هي الفجرُ إن طلّت تضوعُ بشاشةً = وإن كتبت بالحب يقطُرُ حبرُها


لها من فؤادي كل حبٍ أسوقُه = فياربُ نوِّر دربها واقضِ أمرها


بسمة الحياة / امتناني لبصمة الإهداء " الشاعرة القريبة نجاة الماجد

لِباسُ الضّوءْ
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

فَجرْ العسَكرْ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-23-2009, 10:35 PM   #21
فَجرْ العسَكرْ
( كاتبة )

الصورة الرمزية فَجرْ العسَكرْ

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 17

فَجرْ العسَكرْ سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفاية

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله العويمر مشاهدة المشاركة
كخُيوط الضّوء هَذا البَوح يَافَجْر
حُضُور أنيْق ُ وشَاعِريّ

أهْلا ً كـ الفَجْر
فاضلي / أل العويمَرْ
تدلى حرفكْ فعانق مسمعي 00 فــ كانت موسيقى تختلف ..
شكراً للحضور ياأنيق
عناقيد كما الياسمين 00 طوقتني لِ مبسمكْ هُنا
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع

وإنِّي لأهوى الفجر إذ فيهِ ذكرُها = وأهوى لباس الضوء من عطرِ نثرها


هي الفجرُ إن طلّت تضوعُ بشاشةً = وإن كتبت بالحب يقطُرُ حبرُها


لها من فؤادي كل حبٍ أسوقُه = فياربُ نوِّر دربها واقضِ أمرها


بسمة الحياة / امتناني لبصمة الإهداء " الشاعرة القريبة نجاة الماجد

لِباسُ الضّوءْ
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

فَجرْ العسَكرْ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-23-2009, 10:43 PM   #22
فَجرْ العسَكرْ
( كاتبة )

الصورة الرمزية فَجرْ العسَكرْ

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 17

فَجرْ العسَكرْ سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفاية

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجدالعنزي مشاهدة المشاركة
.
.

.
ويجتاحٌها نبضٌ عاري
الحياء
وفاء بصخب الحروف الاربعة
وفاء
وتغرقين في وسط كأس
ماء
وينقذوكِ من ذكائكِ
الاغبياء
الثرثرهـ وجع والمطر
خُيلاء ..
وفجُركِ عسكُر على
الادُباء ..

..~{ ويتحدونُكِ البشر .. بِ صمتكُِ مات ورد الـ هتان}~..
تقبلي مروري ..

تحيتي ..~ْ}
لـِ بعثرتي هنا
غزير المطر التي ترحل بنا الى مشاعر نبحر فيها كثيراً كثيرا
وبالرغم من ذلك لا يزال الهلعُ يقتَلِعُ الروح من قبسِ الغدِ ..
فاضلي ... /
ماجد العنزي
وَ أهلا بِ ذاتْ الأحساس الشاعري وأكثر
ومْ يُدرك تحدوني سواك نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
يصفعُني الصمت لأرتل الشكر لمقامك الصاخِبْ
أنرتْ .../
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع

وإنِّي لأهوى الفجر إذ فيهِ ذكرُها = وأهوى لباس الضوء من عطرِ نثرها


هي الفجرُ إن طلّت تضوعُ بشاشةً = وإن كتبت بالحب يقطُرُ حبرُها


لها من فؤادي كل حبٍ أسوقُه = فياربُ نوِّر دربها واقضِ أمرها


بسمة الحياة / امتناني لبصمة الإهداء " الشاعرة القريبة نجاة الماجد

لِباسُ الضّوءْ
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

فَجرْ العسَكرْ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-23-2009, 10:49 PM   #23
فَجرْ العسَكرْ
( كاتبة )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريمه آل محمد مشاهدة المشاركة


رَحل
وَ أصبحتِ أنثى تَسكنْ رواياتْ الحبْ وَ الإنتظار وَ اللهفة
أصبحتِ أنثى حزينة لا تُغني سِوَى مواوييل الحزنْ وَ الحنينْ


وَ آآآه يَا فجر الجَمال
أشرقي كَ شمسٍ لا تغيب
أمطري فَرح
فـ أنا مُتعبة جداً
كوني أنثى الفَرح فقط !!
لايزالُ بمثابة قمري المُضيئ
الذي يمنحُني القوةَ بعد أفاقتي ..
و يُكْرِمُني سبيل الرشد حين أتبعثر بفرقعةِ الأصابع
رائحة المطر ../ ريمتي
وحدكِ تعلمي بِ فجر نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
تحيَّةٌ من القلبِ يا شهيةَ الكفوف ..
لِ روحكِ أكاليل البنفسجْ
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع

وإنِّي لأهوى الفجر إذ فيهِ ذكرُها = وأهوى لباس الضوء من عطرِ نثرها


هي الفجرُ إن طلّت تضوعُ بشاشةً = وإن كتبت بالحب يقطُرُ حبرُها


لها من فؤادي كل حبٍ أسوقُه = فياربُ نوِّر دربها واقضِ أمرها


بسمة الحياة / امتناني لبصمة الإهداء " الشاعرة القريبة نجاة الماجد

لِباسُ الضّوءْ
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

فَجرْ العسَكرْ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-23-2009, 11:19 PM   #24
فَجرْ العسَكرْ
( كاتبة )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد الداودي مشاهدة المشاركة

المتألقة منذ عقود
فجر العسكر
حقيقية لست ادري من اين ابدأ ولكنني اصارحك القول " انا نادم لأنني لم اقرأ لكِ من قبل "
ولا اسكب ذلك مجاملة وتنميق بحجم ما احتفي بوعي كاتبه تشق طريقا وحيدا للسماء
ما يصلب دهشتي حين قراءتك هو ذلك الخيال القادر على خلق مساراتٍ عدة عابثا بالمفردات عبث ترتيب
وقدرته على استنطاق الصورة، تحويلها وخلق امتدادت لها .. هذا بالاضافة الى انسنة الموجودات
تلك التي بدت موجودة بعناصرها الدقيقة في يد الكاتب

لن تكوني ذبيحة قرن ما ذلك ان الدهشة تفدي صانعها في وقت يقف النتاج ندا للحكم

بين كوب الماء وتجمده يكمن انصهار انثى
واي انصهار

انصهار يسيل من حدقة عين مفرغة الا من ترقّب موعد آسن
ولنا حتى حينه المكوث على قارعة هذه الانثى

ولتعذر بقائنا المزعج

/

لها اسمى الشكر

خ
ربما أنْ أصدقني القولْ هي
رائِحَة حُلمٍ أغْفَـت شظَآيا الذّاتِ علَـى الإزهَـآق المُبينْ

لـِـ ما بعدَ الإستفَآق مُضغَـة خَطيئة عَـن عَـبقِ أنينِ وَريدِ السمَآء

،،

الشاعر / : خالد الداودي
حضورُكِ يُرَتِّبُ فَوْضَوِيِّةِ الحُرُوفْ
و يُسقي الرُّوحَ بـ غيمةِ الشُكرْ
قلمٌ يقطُرُ عذوبة وقيثارةٌ تترنّحُ حُباً وبحرٌ يموجُ إبداعاً...
شهادة أعتز بها مِنْ سموك الكريمْ ويفرحني القول أني قرأتُ لك الكثير
ومنها من لجمتني /
لا ضاعت عيوني
مازالتْ تطربْ أُذناي
لا يسعني سوى أن حضورُكَ لا يَبرَح ُ الذاكِرَه.!
لكِ عَميقُ الشُكر.!
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع

وإنِّي لأهوى الفجر إذ فيهِ ذكرُها = وأهوى لباس الضوء من عطرِ نثرها


هي الفجرُ إن طلّت تضوعُ بشاشةً = وإن كتبت بالحب يقطُرُ حبرُها


لها من فؤادي كل حبٍ أسوقُه = فياربُ نوِّر دربها واقضِ أمرها


بسمة الحياة / امتناني لبصمة الإهداء " الشاعرة القريبة نجاة الماجد

لِباسُ الضّوءْ
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

فَجرْ العسَكرْ غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:43 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.