اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد الداودي
المتألقة منذ عقود
فجر العسكر
حقيقية لست ادري من اين ابدأ ولكنني اصارحك القول " انا نادم لأنني لم اقرأ لكِ من قبل "
ولا اسكب ذلك مجاملة وتنميق بحجم ما احتفي بوعي كاتبه تشق طريقا وحيدا للسماء
ما يصلب دهشتي حين قراءتك هو ذلك الخيال القادر على خلق مساراتٍ عدة عابثا بالمفردات عبث ترتيب
وقدرته على استنطاق الصورة، تحويلها وخلق امتدادت لها .. هذا بالاضافة الى انسنة الموجودات
تلك التي بدت موجودة بعناصرها الدقيقة في يد الكاتب
لن تكوني ذبيحة قرن ما ذلك ان الدهشة تفدي صانعها في وقت يقف النتاج ندا للحكم
بين كوب الماء وتجمده يكمن انصهار انثى
واي انصهار
انصهار يسيل من حدقة عين مفرغة الا من ترقّب موعد آسن
ولنا حتى حينه المكوث على قارعة هذه الانثى
ولتعذر بقائنا المزعج
/
لها اسمى الشكر
خ
|
ربما أنْ أصدقني القولْ هي
رائِحَة حُلمٍ أغْفَـت شظَآيا الذّاتِ علَـى الإزهَـآق المُبينْ
لـِـ ما بعدَ الإستفَآق مُضغَـة خَطيئة عَـن عَـبقِ أنينِ وَريدِ السمَآء
،،
الشاعر / : خالد الداودي
حضورُكِ يُرَتِّبُ فَوْضَوِيِّةِ الحُرُوفْ
و يُسقي الرُّوحَ بـ غيمةِ الشُكرْ
قلمٌ يقطُرُ عذوبة وقيثارةٌ تترنّحُ حُباً وبحرٌ يموجُ إبداعاً...
شهادة أعتز بها مِنْ سموك الكريمْ ويفرحني القول أني قرأتُ لك الكثير
ومنها من لجمتني / لا ضاعت عيوني
مازالتْ تطربْ أُذناي
لا يسعني سوى أن حضورُكَ لا يَبرَح ُ الذاكِرَه.!
لكِ عَميقُ الشُكر.!