أفواه ،،،وآه - عبورُ منفرد -

[شيخه الجابري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله بن زنان

.
.

.



شيخة الجابري


حفظك الله لمن حولك وللآخرين ولنا


دمت أصيلة المعدن


تحياتي ،،



.
.

.

وحفظك المولى جلّت قدرته من كل شر،ولكل من يودك وتود
أخي العزيز عبدالله
شكرا للشعر الذي شرّفني بحضورك
لاعدمتك أيها الشاعر الأصيل

 

[فهد مفلح]

يا بطون شبعانه نِعمْ
مرتاحه
وتكتّل شحم
تبني مداين من هوا
وتمرّر الحاجه وَهَم
ولاتهم
إلا بترويض العطش
حتى الجفاف تروّعه
وش حصّلت من بخلها
سوى قلوب مّزّعه


جميل حقيقة هذا النص في ما اقتبسته هنا



تقبلي إعجابي

 

[شيخه الجابري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهد مفلح

يا بطون شبعانه نِعمْ
مرتاحه
وتكتّل شحم
تبني مداين من هوا
وتمرّر الحاجه وَهَم
ولاتهم
إلا بترويض العطش
حتى الجفاف تروّعه
وش حصّلت من بخلها
سوى قلوب مّزّعه


جميل حقيقة هذا النص في ما اقتبسته هنا



تقبلي إعجابي

شكرا لك أخي فهد
بلا شك رأي يشرّفني،وبه أعتز كثيرا
لاعدمتك أخي الفاضل

 

[سعيد العمودي]

الشاعره والاخت الراقيه

شيخه نبض انساني فاخر

قله هم من يجيدونه

قرآت في ثناياه هم يخص الجميع

دايما لك مع الابداع موعد

اقبلي مروري المتواضع

 

[شيخه الجابري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد العمودي

الشاعره والاخت الراقيه

شيخه نبض انساني فاخر

قله هم من يجيدونه

قرآت في ثناياه هم يخص الجميع

دايما لك مع الابداع موعد

اقبلي مروري المتواضع

أخي الفاضل سعيد
أشكر توقفك الكريم عند هذا النص المتواضع
ورأيك الذي أضاف له بعد آخر
ممتنة كثيرا
لاعدمتك

 

[جمال الشقصي]

:
:
:


هذا التقافز المستمر من مرافق الرغيف؛ وصولاً بالشعر إلى مشانق الكافيار يا شاعرتي الرائعة؛ أجده قد أعادني إلى (كوزيت) و(جان فلجان) وسيرة البؤساء عند فيكتور هوغو، يعيدني إلى هؤلاء من باب براءة الفقر من أصفاد الدونية وتحريره من سجن التقزيم، وليست عودتي هنا من مبدأ الضعف والاستضعاف والقمع المجتمعي عند هؤلاء نتاج الرغيف المسروق.
:
كثيراً ما قلتها، ورددتها مراراً وتكراراً:
حين يظهر صوت التفعيلة من قلم البوح داخل حنايا شيخة الجابري، أبدأ عند نهاية كل نصٍ لها باستنشاق أوكسجين الشفاء، وأسند ظهري طويلاً على ثوب مرتبتي الممزق، مرتاحاً مطمئناً، واثقاً من أن نص التفعيلة مازال يستنشق أوكسجين الحياة هنا بيننا، ومازالت ركاب التفيلة سائرة حرة طليقة بجوار الأشجار، حاملة سحابة العطر المعتق.. ومحملة بها.
:

هذا الأرز يا شيخة.. ربما حين اصفرّت قاع إنائه في هذا البيت.. أراد أن يتعرى من كل عباءات الفوقية، فهو لا يريدك كائناً آخر سوى هذا الغني، المتواضع، الذي لا يملك لقمته جيداً.. ولكنه بقبضتين من حديدٍ يمسك بكرامة النفس، وعزتها.. وأنتِ وبيتك الكريم كذلك والله.
.

 

[شيخه الجابري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال الشقصي

:
:
:


هذا التقافز المستمر من مرافق الرغيف؛ وصولاً بالشعر إلى مشانق الكافيار يا شاعرتي الرائعة؛ أجده قد أعادني إلى (كوزيت) و(جان فلجان) وسيرة البؤساء عند فيكتور هوغو، يعيدني إلى هؤلاء من باب براءة الفقر من أصفاد الدونية وتحريره من سجن التقزيم، وليست عودتي هنا من مبدأ الضعف والاستضعاف والقمع المجتمعي عند هؤلاء نتاج الرغيف المسروق.
:
كثيراً ما قلتها، ورددتها مراراً وتكراراً:
حين يظهر صوت التفعيلة من قلم البوح داخل حنايا شيخة الجابري، أبدأ عند نهاية كل نصٍ لها باستنشاق أوكسجين الشفاء، وأسند ظهري طويلاً على ثوب مرتبتي الممزق، مرتاحاً مطمئناً، واثقاً من أن نص التفعيلة مازال يستنشق أوكسجين الحياة هنا بيننا، ومازالت ركاب التفيلة سائرة حرة طليقة بجوار الأشجار، حاملة سحابة العطر المعتق.. ومحملة بها.
:

هذا الأرز يا شيخة.. ربما حين اصفرّت قاع إنائه في هذا البيت.. أراد أن يتعرى من كل عباءات الفوقية، فهو لا يريدك كائناً آخر سوى هذا الغني، المتواضع، الذي لا يملك لقمته جيداً.. ولكنه بقبضتين من حديدٍ يمسك بكرامة النفس، وعزتها.. وأنتِ وبيتك الكريم كذلك والله.
.

جمال

أيها المُعلّم

لاتعليق لدي

ولا شكر

ولا امتنان


بل وقوف بذهول أمام قراءة جعلتني أعود إليها مرات كثيرة لأتعلم معنى الشعر،وقيمة الخبز،وعنفوان الكرامة،

ومعنى أن تكون أستاذا في قراءة القصيدة،وسبر أغوار الكلمات

يا خوي



لست ُ ممتنة ً بل أكثر من امتنان

لاعدمتك

 

[علي العايل]

شيخة الجابري

مبدعة دوماً

قصيدة باذخة

دومي مبدعة

علي