اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نافع التيمان
صاحبي الذي له من اسمه نصيب الاسد ، قرأت هذه الباذخه و قرأت و قرأت حتى شعرت باني سكنت السماء و السحب موطئ قدماي ، و سأقرأ و اقرأ و اقرأ حتى اصل الى المالا نهايه ، مدهش و رب الكعبه يا جمال .. محبتي بلا حدود
.
|
\
إلى رجل أحبه في الله، وفي الفكر.. يدعى نافع التيمان:
ثق بأن زرقة مداك تحوط سقف غرفتي الصغيرة، وتقتلع حديد السجن بسجانه هنا، لتطلقني سرباً نحو عالم الله.
لك أن تدرك يا أمير.. بأنك تحمل صولجان العدل الفكري، دون أن تشعر به، لأنك مجبولٌ على فطرة البسطاء، رغم اعترافنا التام أنك امبراطور القرى التي نحن من سكانها، تلك التي استحالت غلأى ممالك عظيمة بفضل أفقك الرحب.
سلام يا نافع من جهة الغريب، يصافح الوطن داخل حناياك العظيمة.
/