حين تتخاطر الفواجع إليّ.

[منال الحسين]

لا أستطيع توبيخ هذا الشحوب بوجهي
فكلما بادرتُ بحديثٍ ما
ذقت ملح مدامعي بفمي
وأستطرد الأمان محله من صدري
فما عاد الصح معي ولا الضد ضدي
حد أني تلاشيت من الوهن الذي باركه الله فيّ
كم وليّت الجميع خصامي
و متْ ألف ميتة وأنا بكامل الحياة !
لكن دون لفت أنتباه
ودون تواريخ مؤقته تحددني بأن هيئتي ستعود
حد أن الكُل في كفة
وأنا بثقل همي أميل بالكفة الأخرى
كم تخاطرت إليّ بعض أشياء الفواجع
وآمنتُّ بصدقها
حد إنها أنارت بصيرة عيني
وأدتني إلى حيثُ أنا،
حيث الحب يتوالد من أجل إحيائي فقط .

قلمي*

 

[سلطان الركيبات]

هي المرة الأولى التي اقرأ لك كاتبتنا منال
وراق لي نصك رغم ما فيه من سوداوية وتشاؤم وجلد ذات
واعجبتني خاتمتك كثيرا كثيرا
"حيث الحب يتوالد من أجل إحيائي فقط"
فقط لو تعدلي كلمة حد إلى حتى
يبدو أنها سقطت سهوا منك في عجالة النشر
باقة ورد وود

 

[نادرة عبدالحي]

الكاتبة منال الحسين أهلا بكِ يا نور الكلمة الطيبة
والإلهام الذي يُرافق المُحيطات إلى حيث الطمأنينة ،
الحب يتوالد من أجل أن يُحي مالكه كلام جميل يصبُ في عُمق النفس

حيث الحب يتوالد من أجل إحيائي فقط .

 

[منال الحسين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان الركيبات

هي المرة الأولى التي اقرأ لك كاتبتنا منال
وراق لي نصك رغم ما فيه من سوداوية وتشاؤم وجلد ذات
واعجبتني خاتمتك كثيرا كثيرا
"حيث الحب يتوالد من أجل إحيائي فقط"
فقط لو تعدلي كلمة حد إلى حتى
يبدو أنها سقطت سهوا منك في عجالة النشر
باقة ورد وود

***
اهلا وسهلاً
اتمنى ألا تكون الأخيرة بتاتاً البته،
ثم إن إشارتك بـ " حد " مفيدة جداً ومنكم نتعلم وأعتبرتها كما يقال فورية التعلم،
سعيدة بإعجابك والشكر الجزيل يحوطك .

 

[منال الحسين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي

الكاتبة منال الحسين أهلا بكِ يا نور الكلمة الطيبة
والإلهام الذي يُرافق المُحيطات إلى حيث الطمأنينة ،
الحب يتوالد من أجل أن يُحي مالكه كلام جميل يصبُ في عُمق النفس

أهلا بكِ نادرة.
طريٌ جداً ثناؤك وقريب من قلبي،
فعلا؛ من شابه أسمه فما ظلم .

 

[رشا عرابي]

لا رادّ للألم ذات هجمة نازعة
إلّا بكمّ يقينٍ تتّكئ الروح عليه ذات وهن


قلمك وارف يا منال
استعارة غيمة وكتابة البوح على هيئة مطر
ذاك ديدن السخاء

حياك يا عطر
ودمت نديّة

محبتي وأضمومة جوري

 

[بلقيس الرشيدي]

..

..


أهلًا بكِ يامنَال وبِتلك السحُب الرُكامية الَّتِي تحملُ مَطَر الحُزن !
طبتِ ودُمتِي وأهلًا كبيرة بطلك يَامطر

.

 

[منال الحسين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي

لا رادّ للألم ذات هجمة نازعة
إلّا بكمّ يقينٍ تتّكئ الروح عليه ذات وهن


قلمك وارف يا منال
استعارة غيمة وكتابة البوح على هيئة مطر
ذاك ديدن السخاء

حياك يا عطر
ودمت نديّة

محبتي وأضمومة جوري

أهلاً رشا الجميلة
لقد تعلَّمت أن ما أصاب الله جسدٌ ما بأي وهن
إنما هو قوةٌ خفية لا يعلمها الا الله ونفسه ذاتها

شكراً لهذه العذوبة بكِ.