شارع (الششه)

[الريـــــم]

/
\
/


سأُردد ما قدّموك بِهِ آل بالمحكي :

يا بير الأسرار عاثت بك عطاش الدلي!
فيصل بن محفوظ يرمي بدلوه دائماً في أعماق الإنسان، والإنسان هو، كثيراً ما جلب لنا هذا الشعر، هذا الشاعر!.. هذا الإنسان، كثيراً ما كان فيصل ذا بصر أدبي نافذ، يرى مالا نرى، ويكتب لنا مالا يكتب، وكثيراً ما عُومل هذا الشاعر على أساس سردي وتراصفي للكلمات، فبخس حقه، كثيراً ما قيست قصيدته بالمقاييس التقليدية للنص فقُرئ بغير وجهه الحقيقي.



وأُضيف :

أينما يتواجد فيصل بن محفوظ يتواجد الجمال
فهل يُعقل أن لا نتواجد نحن أيضاً هُنا .. !

حديث جميل وقصيدة أجمل / أروع
صح لسانك وإحساسك ولاهنت أخوي

كُل التقدير والإحترام



/
\
/

 

[عبدالمحسن الطليحي]

يا شارع (الششه) اكتب كان تسمع حزين..
.................. مـــر برصيفك وقال: الــــــــموت فيما يلي
بـكـــــــــــره به ايام وليال وشهور وسنين
.................. يا بير الأســـــرار عاثت بك عطاش الدلي!


أفتقدك !

 

[فهيد العديم]

فيصل ياصديقي
بإختصار:
هذا النص فيه من طيبتك, ونقاءك الكثير
حتى الاماكن تلتقطها/تحتظنها بحب وارف,
صدقني ايها الجميل كثيرون انت في تلك اللحظه, لكن وحدك الأكثر نباهة..
لك القلب ياشقيقه..

 

[محمد الضاوي]

:



نـ حتااج الوقوف هنا طويلاً !




/
\
/


م / ضـ