كَأنَّني هْوَ .!! - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
شعور بارد ويد لا ترتجف.. (الكاتـب : عُمق - آخر مشاركة : جهاد غريب - مشاركات : 4 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : موزه عوض - مشاركات : 75396 - )           »          حبيت أقول....... (الكاتـب : سليمان عباس - آخر مشاركة : موزه عوض - مشاركات : 6128 - )           »          محاورة من تويتر | مع خالد صالح الحربي (الكاتـب : تركي الحربي - آخر مشاركة : خالد صالح الحربي - مشاركات : 1 - )           »          القصيدَة الومضَة (الكاتـب : سُرَى - آخر مشاركة : سالم حيد الجبري - مشاركات : 2 - )           »          اعلانـــات مبوبة ... ؟؟ (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 534 - )           »          كلي أرق (الكاتـب : غازي بن عالي - آخر مشاركة : عبدالله سماح المجلاد - مشاركات : 4 - )           »          الساعة خمس وأربع ثواني (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - آخر مشاركة : عبدالله سماح المجلاد - مشاركات : 4 - )           »          مشارق ؟ (الكاتـب : عبدالرحمن الحربي - آخر مشاركة : عبدالله سماح المجلاد - مشاركات : 20 - )           »          تجي …….؟؟؟ (الكاتـب : أحلام مؤجلة - آخر مشاركة : عبدالله سماح المجلاد - مشاركات : 9 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي

أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-26-2008, 12:23 AM   #1
تركي الحربي

شاعر و كاتب

مؤسس

افتراضي



أحبك ،
أحبك ، و [ أحبك ]

 

تركي الحربي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-26-2008, 06:01 AM   #2
عطْرٌ وَ جَنَّة

كاتبة

مؤسس

افتراضي كُنتَ مُحرضاً لِلْمطر .. فَ أغْفر ما ستلّه الْطِينُ مِنْ أصَابِعي :










أتْرُانا فِي هذا الْيَومِ ياأحْمد ,
نَقِفُ على أطْرَافِ مَشَاعِرُنا .. نَتَلصْصُ مِنْ فَوق رُؤوسِ الْمَدائِنِ .. عَلى نَخْبِ الْصَداقة ..فَيَسْتَوقِفُنا الْجُزْءُ الْفَارغِ مِنْ الْكَأسِ فَقَطْ ؟!
أتْرُانا فِي هذا الْيَومِ ياأحْمَد ,
نَخْتَصِرُ الإمْتلاء .. فَنْشبِك أيْدينا بِأيدْينا حدّ صَقْلِ الْعُروقِ.. خَشية أنْ تَسقُط الأصَابع بِجَوفِ الْكَفِ .. وَتأَخُذَ شَكْل الْحُزنَ الَّذي يَحْتَويها ؟!
أتْرَانا فِي هَذا الْيَومِ ياأحْمَد ,
نَعْتَكِفُ كَ أسْبابٍ لِلْغيابِ .. نَنَفِضُ الْقلب .. وَنفضُّ الْحَماسَ للِطريقِ .. نُرَتب الْخُطى قَبْل أنْ نَرْتَكِبها ..وَنَتَعَثَرُ قَبْل أنْ يَرْتدَ سَاقَ الْخُطوةِ الْأولى !
أيَعْلم الْقَدر ,
أنْ الْأصدقاء الـّ الْتَقينَاهُم تَعْويذاتٍ تَجْعلُ ذَاكِرتنا مُسْتأجَرة ٌ.. وَعَابِرةٌ بِعْبُورِهم ’’هْل يَشْعُرُ الْتَاريِخُ بِذَلِك ؟! ’’
.../ أنْ : لاخُلْود يَضْمَنُ الْقَلْب فِيه الْتَأبيد فيه دُونَ وَطَنٍ أو مَنْفى ,
أيَعْلم الْقَدْر ,
وَالْأصدقاء ايضاً .. أنْ الْصَداقة وِزْرٌ عَلى الْكَتفِ .. تُبْطىء الْمسير .. وتَنوء بِالْجسَد ..إنْ مَاخُففّت بِإلْتباسنا كاملاً ,
وحشو الْصدرِ بالْصَدرِ في كُل مرةٍ يأن الْوثاقُ مِنْ الخْطيئة !


قَريباً حدّ الْتمَاسُك :

كَثيَراً يا أحْمدَ ,
مَا أجْدهُن ك الْشْعُب الْهوائية حَوْلِي ..ولا أتجرأ أنْ أتَنَفس واحدةٍ مِنْهن .. كَي لاأكُ تِلك الْعَابِرةُ الْمَطلوبة .. أو تِلْك الْشَهية لِلِسر
التي تَسقط مِنْ فمها حبة [ الْفُول ] لِيُزرع مِنْ بَعدِ غَلطةِ بَرائتها فِي كُل مَكان ,
وَدائماً ما الْقي بَصَرِي أبْحثُ فِيهن عَنْ محرابٍ جَمْيل كَ قُدْسيةٍ عَظْيمة أبكْي فِيه وأعْتَرف ذُنوبي ..ولا أجَدُ الا مِحْرَابي والْتميمةُ الإلهية
الـّ أحْفظها فِي صَدْري مِذُ خَمْسَتين ِ مِنْ الأعوام ,
كَانَتْ هُناك أمُي .. وأرْتَكَبها الْدمع
كَانَت هُناك أسْماء .. تِلك الْشَبيهةُ بِي .. لَكِني لَا افْتَقِدُها ولا أجْدها ,
كَانَتْ هُناك أصَابِعي ..الْتي هبّت بصرخةٍ ك سِكينٍ يُمارس الْقطع بَيدِ صَاحبه ,
كَانَتْ هُناك أشْياء كثيرة .. وَلَيتني لَمْ أُولد قَبْل تَارِيخ مُضيّها بِتاريخي ومَولدي وحاضري الْعدميّ .. ثُّم ثَكْلِي كَ زَفرة تُحرق الْصَدر
كُلَّما بَقيت ,


قَريباً حدّ الـ آمْين :

أحْمد
أحْمد
أحْمد
أنَا لا أنُادِيك .. أنا أًسَبِّح فَقط ../
لـ إعْتقادِي الْمُؤمن أنْ الله سَيُحبني كُلّما حَمْدته وشَكْرتُه مِن خِلالِك وعَليْك ,
أحْمَد
وأنْظر اليك لأمْتَلىء .../ ثُّم أهْمِسُ وَجناحُ الْملائكة بِرفرفته يُدْمع عَيني ,
../ كفَى بِك صَديقاً ..وَوَكِيلاً بَعْد الله ,








نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة





 

التوقيع




مِن الْبَدِيهي أن أحْيا
هَذِه الْحَياة بَعثِي , كنتُ فِي الْمَوت .
- كُنْتُ وَحِيدة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عطْرٌ وَ جَنَّة غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-08-2008, 02:05 AM   #3
أحمد الحربي
( كاتب )

الصورة الرمزية أحمد الحربي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 365

أحمد الحربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد الحربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد الحربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد الحربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد الحربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد الحربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد الحربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد الحربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد الحربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد الحربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد الحربي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي َمُحَاوَلةٌ يَائسةٌ وَ مُتَأخْرَة لِ : الْلحَاقِ بِ الْمَطَر !!


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة مشاهدة المشاركة








أتْرُانا فِي هذا الْيَومِ ياأحْمد ,
نَقِفُ على أطْرَافِ مَشَاعِرُنا .. نَتَلصْصُ مِنْ فَوق رُؤوسِ الْمَدائِنِ .. عَلى نَخْبِ الْصَداقة ..فَيَسْتَوقِفُنا الْجُزْءُ الْفَارغِ مِنْ الْكَأسِ فَقَطْ ؟!
أتْرُانا فِي هذا الْيَومِ ياأحْمَد ,
نَخْتَصِرُ الإمْتلاء .. فَنْشبِك أيْدينا بِأيدْينا حدّ صَقْلِ الْعُروقِ.. خَشية أنْ تَسقُط الأصَابع بِجَوفِ الْكَفِ .. وَتأَخُذَ شَكْل الْحُزنَ الَّذي يَحْتَويها ؟!
أتْرَانا فِي هَذا الْيَومِ ياأحْمَد ,
نَعْتَكِفُ كَ أسْبابٍ لِلْغيابِ .. نَنَفِضُ الْقلب .. وَنفضُّ الْحَماسَ للِطريقِ .. نُرَتب الْخُطى قَبْل أنْ نَرْتَكِبها ..وَنَتَعَثَرُ قَبْل أنْ يَرْتدَ سَاقَ الْخُطوةِ الْأولى !
أيَعْلم الْقَدر ,
أنْ الْأصدقاء الـّ الْتَقينَاهُم تَعْويذاتٍ تَجْعلُ ذَاكِرتنا مُسْتأجَرة ٌ.. وَعَابِرةٌ بِعْبُورِهم ’’هْل يَشْعُرُ الْتَاريِخُ بِذَلِك ؟! ’’
.../ أنْ : لاخُلْود يَضْمَنُ الْقَلْب فِيه الْتَأبيد فيه دُونَ وَطَنٍ أو مَنْفى ,
أيَعْلم الْقَدْر ,
وَالْأصدقاء ايضاً .. أنْ الْصَداقة وِزْرٌ عَلى الْكَتفِ .. تُبْطىء الْمسير .. وتَنوء بِالْجسَد ..إنْ مَاخُففّت بِإلْتباسنا كاملاً ,
وحشو الْصدرِ بالْصَدرِ في كُل مرةٍ يأن الْوثاقُ مِنْ الخْطيئة !


قَريباً حدّ الْتمَاسُك :

كَثيَراً يا أحْمدَ ,
مَا أجْدهُن ك الْشْعُب الْهوائية حَوْلِي ..ولا أتجرأ أنْ أتَنَفس واحدةٍ مِنْهن .. كَي لاأكُ تِلك الْعَابِرةُ الْمَطلوبة .. أو تِلْك الْشَهية لِلِسر
التي تَسقط مِنْ فمها حبة [ الْفُول ] لِيُزرع مِنْ بَعدِ غَلطةِ بَرائتها فِي كُل مَكان ,
وَدائماً ما الْقي بَصَرِي أبْحثُ فِيهن عَنْ محرابٍ جَمْيل كَ قُدْسيةٍ عَظْيمة أبكْي فِيه وأعْتَرف ذُنوبي ..ولا أجَدُ الا مِحْرَابي والْتميمةُ الإلهية
الـّ أحْفظها فِي صَدْري مِذُ خَمْسَتين ِ مِنْ الأعوام ,
كَانَتْ هُناك أمُي .. وأرْتَكَبها الْدمع
كَانَت هُناك أسْماء .. تِلك الْشَبيهةُ بِي .. لَكِني لَا افْتَقِدُها ولا أجْدها ,
كَانَتْ هُناك أصَابِعي ..الْتي هبّت بصرخةٍ ك سِكينٍ يُمارس الْقطع بَيدِ صَاحبه ,
كَانَتْ هُناك أشْياء كثيرة .. وَلَيتني لَمْ أُولد قَبْل تَارِيخ مُضيّها بِتاريخي ومَولدي وحاضري الْعدميّ .. ثُّم ثَكْلِي كَ زَفرة تُحرق الْصَدر
كُلَّما بَقيت ,


قَريباً حدّ الـ آمْين :

أحْمد
أحْمد
أحْمد
أنَا لا أنُادِيك .. أنا أًسَبِّح فَقط ../
لـ إعْتقادِي الْمُؤمن أنْ الله سَيُحبني كُلّما حَمْدته وشَكْرتُه مِن خِلالِك وعَليْك ,
أحْمَد
وأنْظر اليك لأمْتَلىء .../ ثُّم أهْمِسُ وَجناحُ الْملائكة بِرفرفته يُدْمع عَيني ,
../ كفَى بِك صَديقاً ..وَوَكِيلاً بَعْد الله ,








نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة








عِطْرٌ وَ جَنَّة ؛
هَـ أنَا آتَيَكِ مُتَأخِرًا كَ عَادتِي الْقَبيْحَةِ أَمَامَ وَ خَلْفَ وَ مَعَ كُلِّ جَميْل .!

آَتَيَكِ بِ حَمَاقَةِ مَنْ يَتَهوّر في أمْرٍ لا يَعْرِفْ كَيْفَ يُنْهيهِ كَمَا يَجِب.!
أَوْ
بِ صِدْقِ مَنْ يُنَازِعُ الْمَوتَ بِضْع دَقَائقَ إِضَافيَّة لِ يَعْتَرِفَ لِأَحَدِهم بِ مَا ارْتَكَبَهُ نَحْوَهُ مِنْ أخْطَاء .!
أوْ
بِ بَراعَةِ جَرَّاحٍ يَتَنَّفَسُ بِ عُمْقٍ وَ بِ صَوْتٍ يَسْمَعُهُ مَنْ حَوْلَهُ بَعْدَ أنْ انْتَهَى مِنْ عَمَليَّةٍ خَطِرَةٍ قَدْ نَجَحَت ..!
أوْ
آتَيَكِ وَ أنَا لاَ أعْرِف ؟!
حَسْنًا لاَ يَهْمُ كَيْفَ سَ آتَيكِ , وَ لَكِنْ مَا يهُمنّي جِدًا : بِ مَاذَا سَآتي ؟!

.../ آتَيَكِ لِ أَسْأَلَكِ عَمَّا إِذَا كُنْتُ قَدْ أخْبَرَتُكِ :
بِ : أَنَنَّي أَصْبَحَتُ قَرَيْبًا مِنْ أَنْ أؤْمِنَ بِ : أَنْ بَعْضَ الْآدَمييَّن لِ فَرْطِ مَلاَئيكيَّتِهم قَدْ خُلِقوا مِنْ نَوْر ..!
وَ
بِ : أنَّكِ أوَّلـُهُمْ ..
وَ
بِ : أَنَنَّي أمْسَيتُ أَشْكُرُ اللهَ كَثيْرًا , وَمُؤْمِنًا بِ أنَّهُ يُحِبُّني إِذْ هَدَانِي إلى حَرْفِكِ ..!

آتَيَكِ لِ أَسْأَلَكِ عَمَّا إِذَا كُنْتُ قَدْ أخْبَرتُكِ :
بِ : أنَّكِ طَاهِرَةٌ كَ دَعْوَةِ مُحْسِنٍ تَقي , وَ صَاِدقَةٌ بِ عُمْقِهَا ..

آتَيَكِ لِ أَسْأَلَكِ عَمَّا إِذَا كُنْتُ قَدْ أخْبَرتُكِ :
بِ : أنَّ اسْمَكِ صَادِقٌ جِدًا , فَ أنْتِ قَبيْلةُ مُمْتَّدَةٌ مِنْ الْأسْمَاء ..
وَ
بِ : أنَّني كُلَمَا حَاوَلتُ نُطْقَكِ , لَمْ أَصِلْ ..!
نَطَقَتُكِ : عِطْرْ , وَ لَمْ أصِلْ .!
نَطَقَتُكِ : جَنّهْ , وَ لَمْ أصِلْ .!
نَطَقَتُكِ : وَرْدَةُ اللهِ , وَ لَمْ أصِلْ .!
نَطَقَتُكِ : أَسْمَى , وَ لَمْ أصِلْ .!
.
.
آتَيَكِ لِ أَسْأَلَكِ عَمَّا إِذَا كُنْتُ قَدْ أخْبَرتُكِ :
بِ : أنَّنَي قَدْ بَكَيتُ بَعْدَ رَدّكِ هَذّا ؛ لِأنَّكِ لَمْ تَكُوْني تَتَحَدَّثين عَنْ أَسْمَاء فقط , وَ لَكِنْ عَنّا وَ بِ عُمْق,
- نَعَمْ ؛ الْأصْدِقَاءُ تَعْوّيذاتٍ وَ لَكِنَّهُمْ اكْتَشَفوا أنَّنَا لَسْنَا كَفايَة لِ نَقيَهُم , أوْ اكْتَِشَفْنَا نَحنُ أنّهَم تَعْوّيذاتٍ ليْسَتْ كَافيةً لِ تَقينَا ..!
فَقَط قَليلٌ وَ نَااااااااااااااااااادِرٌ جِدًا جِدًا جِدًا مِنْهُم : مَنْ هُمْ تَعْوَيذاتٍ وَ تَعْوَيضَاتٍ , رغْمَ أنَّ الْقَدرَ قَدْ تَأخْرَ أوْ سَ يَتَأخْرُ في صَرْفِهَا لَنَا كَثيرَا , وَ قَدَ لا يَصْرِفُها لنا أبدًا ...!

آتَيَكِ لِ أَسْأَلَكِ عَمَّا إِذَا كُنْتُ قَدْ أخْبَرتُكِ :
بِ : أنَّني أَشْعُرُكِ قَريْبَةً مِنْ اللهِ جِدًا .!
وِ
بِ : أنَّكِ عَظيمَةٌ في عَيْني جِدًا .!

أتَيتُكِ لِ أخْبِركِ بِ الْكَثيرِ , مُحَاوِلاً الْوَصْوَلَ إِلىَ غَيْمَةٍ بَيْضَاءَ أظُنَّهَا أنْتِ , وَ لَمْ أَصِلْ ..

إذَا لمْ أكُنْ قَدْ أخَبَرتَكِ بِ كُلِّ هَذَا - مَعْ أنَّ الْوَاجِبَ أنْ أخْبِرَ كُلَّ هَذَا بِكِ - ..
فَ هَأنَا قَدْ فَعَلت .!

شُكْرُكِ يَجِبُ أنْ يَكُوْنَ كَمَا يَليْقُ بِكِ , وَ لاَيلَيْق بِكِ سِوَاكِ:
عِطْرٌ وَ جَنَّة : عِطْرٌ وَ جَنَّة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع





..., يَاربَّ فَاطِمَة.


التعديل الأخير تم بواسطة أحمد الحربي ; 06-08-2008 الساعة 02:26 AM.

أحمد الحربي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-02-2008, 01:41 PM   #4
أحمد الحربي
( كاتب )

الصورة الرمزية أحمد الحربي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 365

أحمد الحربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد الحربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد الحربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد الحربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد الحربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد الحربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد الحربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد الحربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد الحربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد الحربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد الحربي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركي الحربي مشاهدة المشاركة

أحبك ،
أحبك ، و [ أحبك ]
تركي الحربي
شَيْخَي , وَ أَوكْسجيني الْمُعَتَّقُ بِ الْإِنْسَانِيَّة ؛


أََخُلِقْتَ مِنْ الطَيْبِ , أَمْ خُلِقَ مِنْكَ ؟!
حَسَناً سَ اَخْتَصِرُ لِي الْإِجَابَة : الطَيْبُ هُوْ أَنْت !

أُحَاوِلُ أَنْ أكْـتُبَ إليَكَ ,
فَ أخْجَلُ وَ يَتَلعْثَمُ عَقْلي , وَ تَتَعَمْلَقُ فْيهِ [ الْمدري ] لِ تَمْتَّدْ وَ تَقِفْ عَلَى أصَابِعي وَ أصْمُتْ!!


أَعْلَمُ تَمَامًا بِ أنَّني أَحْتَاجُ أَكْثَرُ مِنْ الْكَثيْرَ بِ كَثيْرٍ ؛
حَتَّى أَصِل أَدْنَى سَمَاوَاتِ وَعْيكَ - وَ لَيْسَ فْيَها دُنْيَا -
قَبْلَ أنْ أصِلَ سُموكَ , مِثْلَما أعْلمُ تَمَامًا بِ أنَّني أحُبُّكَ ..

تُحِبُّني , وَ تُحِبُّني , وَ تُحِبُّني :
حَسَنًا ؛ يَكْفَيْني هَذَا حَتَّى أُبْعَث ..!

أَوكْسجيننَا ؛
نَحْتَاجُكَ أنْ تَكوْنَ بِ خَيْرٍ وَ نَعَيْم
فَكُنْ كََذَلكَ لَكَ وَ لَنَا
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع





..., يَاربَّ فَاطِمَة.


التعديل الأخير تم بواسطة أحمد الحربي ; 06-02-2008 الساعة 02:12 PM.

أحمد الحربي غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:45 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.