أخشى أن اقول إسمك فارتجف ...
.. رغبة في تحريري من إسمي لأبلغ بعضا ً منك َ .....
أنا ... حين أحببتك لم أكن ارغب في حب ....
... بل كنت اتعلّمك كطفل لم ينطق بعد ....!!!
كان ،،، يكفيني غروري أن يختلط غرورك بدمي .....
كان ،،، يكفيني ان أرى تضاريسك القاسية ... على أعتاب كل أرض ...
كنت أرسم بعضَك لأجد بعضِك الآخر ....
... وأجدكَ ... رغم انصهارات التّكوين الجديدة ....
تخلق لي أرضا ً لا أعرف لها إسما ً ... غير أنّها أرضك ...
لم يكتشفها أحد بعد ....!!!!
كان ،،، يكفيني أن ارى رياح تعصف حولك .. وأمواج هائجة ..
لا تجرؤ إلا للنّظر لتفاصيل ضوءك .. السّاطع !
كنت أشاهد وأتأمّل ..
ولا يغريني غير صوت خطواتك فوق أنين العشب المحروم من نظراتك .. الصّارخة
دمعة في زايد