أرجوحة للقاء القمر ..!!

[صالح الحريري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنان عسيري

,


,


لغتك هنا كانت عسجدية

صـ ـالـ ـح الـ ـحـ ـريـ ـري

لك نسج ممتع ولو أزدحم بالألم

أحرف بهية ولو هشمت الحلم

دمت بـ ثراء

" حنان عسيري "

بنت عم السحاب ...
تأتين لتضعي آثار البياض بكفوف الضباب ...!
لينمو بأيادي الوجود سنابل خير لا يغتالها حجب السماء حين احتجاب ...!!


لتواجدكِ قصائد الود ...
دمتِ بنقاء لا ينتهي ....

تحياتي

 

[جرير المبروك]

صالح
نشوى نشوى
مفدات البيان
بقدر الافق اللا محدود
فيك بوح واسع
انت جميل يا صالح

جرير

 

[صالح الحريري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صُبـــح

وريث الحرف ...

يزعجني أن أتواجد في آخر الصف خاصةً فيما يخصّ حرفك !
ولكن لك أن تعلم بأني لم أتأخر إلا لكوني تائهة في تعلّم مفارق الأزقة البيضاء والتي التبس عليّ بياضها فتريثت لعلّي أجد فارقاً في الجذر مابين ساق البياض وأوراقه !


هل تعلم ياوريث بأن حرفك ناطحة وجد ؟؟
ناطحة للتو بدأت رحلتها لتشقّ عنان السماء فكيف لنا أن نجاريها علواً !

حقاً ..
نصوصك ترشح فضاءاً وماءاً ودخاناً وحُسن


بينك وبين الجنة سبابة ..
دمت ...

أنثى اللغة ...!

وإن كان متأخراً ..
إلا أنه حضورٌ يبعث الضوء قصيدة ...
فلا يشقيكِ تزاحم تلك الاحتمالات بجدران الأزقة ..
فما زال للبياض وجه واحد كالصُبح بجبين الحقيقة حيث لا كآبة وسواد ...!


وهل تعلمي يــ صُبح ...!؟
أن حرفكِ جنّة طولها الفكر وعرضها الإدراك ...!!؟
تسكنها ملائكة الطهر الخالية ... بأشكالٍ متنوعة حتى رسمت للحرف قِبلة ...!!


حقيقةً ..
حضوركِ يرسم ربيعاً به كل أبجديات الحُسن .. .

فلا عجب ...
أن يكون بيني وبينك طهر حرف ...
وعباءة صمت ...!!
ولغة ...!



دمتِ بنقاء لا ينتهي ...

تحياتي

 

[آنا كارينين]

ها أنا أبسط كفي ،،
لتقرأ فيها أحرفي وتتنبأ ما أشاء أن أقوله لك.

صالح الحريري ،،
أنت قادر دائماً على نثر رماد الحياة بين صفحاتنا
فـ/لقلمك نبض نشعر به كلما لامسنا أحرفك .

أخي ،،
هنيئاً لنا حرفك ونبضك
تحياتي وخالص تقديري

 

[صالح الحريري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روآسي

,
’

ذِكْرياتٌ مُعَتّقه .. وقِطّعَة سُكّرْ ،،|
وَ.. وَرَقَةٌ تَحْكِي حِكَايَه شَرقيّة
مِنْ الرَحِيقْ الْـ مَخْتُومْ ..|

,
’

أيُهَا الْوَريثْ لْو تَعلمْ
أيُّ نُوراً تَبْعَثهُ حُروفُكَ
لِـ عَتْمَةَ رُوْحِيْ

...!!
,
’

تمتد ذكراهم فينا ...
نركض لمرافئ المستحيل إليهمــ...!
لعلنا نلتقي ببقايا حنين سقطت من رحل رحالهمــ...!!


" روآسي "

خذي قبضة حرف ...
ستخبرك بأنكِ كالبياض والطهر ...
أبعد الله عنّا وعنكِ عتمة الروح وسلالة القهر ...!!


دمتِ بنقاء لا ينتهي ...

تحياتي

 

[صالح الحريري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة زهير

"رائعي"
صالح الحريري ..

أيها العاشق الشرقي .. مساء العشق المتأرجح في ناصبة قلبك ..
لا عجب إن وجدتك تعيد رفع لواء الإبداع المجند في كتائب اللغة ..
فـ لطالما كانت يداك نقطة إلتقاء الهجائيات ..
تمنح الأحرف فرصة الإنصهار في بعضها ..
فــ تستحضر الشعور .. وتقرأ مرايات العشق المعكوسة في عيناك !
لا زلت محافظاً على متانة لغتك الغامضة !
جعلت العشب البارد في عبوري يشتعل ..
موفق أيها الوريث ودمت للحرف بيرقاً ..

دمت بود ..
أختك..
إبتسامة جرح ..

طفلة الماء
" زهرة زهير "

هكذا أنا ...!
يتقاطر من جبيني عرق العشق ...!
كفلاّحٍ أشرق ضوء الفجر بناصية يومه والنبض صوته ...
وقد أخذ يضرب بفأس صبره صخور القسوة لعلها تحطم تحت وقع حضور ...!!
غير أن ببعض الصخور لعنّة لا تفارقها أبدا ...!

يــ زهرة ...
تواجدكِ هنا صوت وفاء ...
لروحكِ التي تغسلنا بنهرها الصافي ...!

كوني بقرب أخيكِ دوماً ...
دمتِ بنقاء لا ينتهي ..

تحياتي

 

[د. منال عبدالرحمن]

كنتُ هناكَ أرقبُ الفرحَ المتسللَّ من عينيها فوقَ كفيّك , تقرأُ أمنياتِ اللقاء , و ترسمُ على شرفاتِ الرّوحِ قصائدَ الأزمنةِ المنسيّة , لوحاتٍ كريستاليّةَ الألوان ..

هنا كان اللّقاءُ أغنية , في حناجر الأيدي المتشابكة ..

كان الفرحُ أمنية , في غيماتِ الأنظارِ المتعانقة .

هُنا كنتُ انا قطرةَ زئبقٍ في اناءِ الأبجديّةِ الطّاغية .. أبحثُ عن لغةٍ تتّسعُ لتلكَ الدّهشةِ الّتي ارتكبَها حرفكَ , عن سبقِ اصرارٍ و جمال .

على شرفاتِ المطرِ كانَ هذا النّص .. يُغري بالرّقصِ على ايقاعِ حبّاتِ الغيثِ في أفواهِ العطش .

الأستاذ صالح الحريري ..

إذ تكتُب , فأنتَ تمنحُ الحروفَ ارواحاً , لتُصبحَ قبائلَ من أطفالِ العطر , يتجهّونَ دوماً حيثُ الذّائقة , ليعطّروها بك ..

اعذر تأخّر حرفي عن مواكبةِ هذا الجمال .

مدهشٌ و أكثر !

 

[صالح الحريري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد المغري

..
"صالح الحريري"
الحب اذا عصف بالقلب أشعل الدنيا
وها أنت تشعل لنا الكلمات .
هذا النص يجب أن يُعلق على جبين الشمس
اجتمعت بهِ كل عناصر الجمال
من أحاسيس فياضة
تقديري وإحترامي
وفائق حبي لك ..
..

وأي إشتعال يــ سعد ...!؟
يكاد يحرق أطراف أحلامي بضوئه ...!
بل إنه استطاع أن يملأ ثقوب الوجع بماء هطوله ....!!


ولتعلم يا صاحبي ...
بأنك جميل الحضور / الهطول / السطور ...

فلا حُرمت تواجدك بنصوصي المكتملة من خلال نبض أمثالكم....!!

دمت بنقاء لا ينتهي ...

تحياتي