.
عَبْدَالله مَصَالحَهْ .!
نَحْتَاجُ لِوَطَنٍ غَيرَ الأَوْطَانِ الْمعْتَادَهْ نَحْتَاجُ لِرُوحٍ تُعَاكِسُ تِلْكَ الْرُوحَ فِي ذَوَاتِنَا .!
نَحْتَاجُ لِلَيْلٍ لَا يَمَلُّ مِنْ إسْتِمَاعِنا وليْسَ لِخُطُوطِ فَجْرِهِ نَهَايَهْ نَحْتَاجُ لِصَوتٍ مَسْمُوعْ وصَدىً يَدوِي بِأوْجَاعِنا .,
ورُغْمَ ذَاكَ الْصَوتُ الْمُرْتَعِدْ مِنْهُ أَطْرَافَ الْمَكَانْ لَا يَسعُ تِلكَ الإرْتِعَاشَهْ سِوى عُمقَ الْصَمتْ وأرَوَاحنا .,
كُنتَ صَرْخَةٌ تَدْوِي بِالعُمقْ فَأنبَعَثَتْ أأَهَةٌ جَدِيدَهْ تَنْفُضُ عَنِ الألَمِ الْغُبَارْ
لَكَ الْوُدَّ قَوافِلَ وَردْ
,’