يا ميرال
مساؤك وطنا يشبهك
ابيض كـ الماء شفاف
لا آبه يا ميرال كثيرا بالموسيقى
حينما تكون اللغة فيروزية النكهه
أتدرين يا ميرال
رجعتّيني لـ قصيدة كتبتها بلهجة بيضاء ك تلك التي تنصب سيماءها علينا
حينها كانت الصوره طفلان يكلمان ابويهما بعد قصف لبنان وبالتحديد عيترون الشعب
لست ادري كيف كتبتها ولكنها ابكت مواطنا لبنانيا يعمل في ارض الوطن حتى وصل الى رقم جوالي ليتصل
مقطع منها يقول:- على لسان الطفل :-
ولا تشكي
ولا تبكي
لـ الله هالالم إحكي
مداين كانت استجمام
تقضّيها العرب لايام
غدت اطلال او أوهام
لا تشكي
لـ الله هـ الالم احكي
انا يا َبيّ وسط مأتم
هنا اختي الصغيره مي
تصيح وتشتكي للظي
عن آخر ليل فرقنا
عن احلامٍ تغرقنا
ولا تشكي ولا تبكي
لـ الله هالألم احكي
يا امي اسألي الامه
يجوز نعيش بالعتمه
مثل بغداد يا امي
بدنا فجرٍ يصحِينا
على زيتون اهالينا
وهيّ دي بس امانينا
يا أمي اسألي الامه
طفحنا كيل بالكلمه (....... سلام)
(سلام)
ودوسة الاقدام
(سلام)
وتنتهي الاحلام
يا امي ارفعي الكلمه
لرب الدين والحكمه
الطفل:/
يا حزب الله (^) لك الله
عطركن منشـم القاده
متى هي دي الشعوب تثور؟؟
تركنا حصان طرواده
متى تنهض مرافيء صور
وتنثر عطر ميـّاده
الخ
ميرال مني لغناءك الفارع
اكليلا ود وشكر
خ