شهر: "7"

[جمال الشقصي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمـد البلوي

هذا المتصفح يعطي ولا يأخذ



لانه ممتلي




وهذا ليس الا تسجيل اعجاب


وتحيه

"

ولك مني انسحاب ما تبقى من الزهر والمطر فوق أديمي الموحش، ليستقر في حنايا المكان من حولك، ويحيا بأمان العطر والاخضرار فوق وطنك النبيل.. أيها الخصيب بالكرم والعطاء.

لك الود والتقدير أخي الجميل محمد..

وردّك هذا يعني بأنني الآن في قلب الفرح.

ممنون لك سيدي


"

 

[جمال الشقصي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منتهى القريش

هذا الغيث لا ينهمر إلا من سحابة الـ جمال ..

يااااااااااااااه ما أجمل انهمارك يا أنت المختلف ..

ودي ووردي

"


هنا تتشكل النجمات فوق شجرة أرز الأعياد، وتترك عربة الأيل هداياها عند أبواب العيد.

شكراً شاعرتي القديرة منتهى القريش

وكل عام وأنتِ تفعّلين صوت الشعر في أصدق نبضٍ للقصائد.


"

 

[جمال الشقصي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محسن الشاهر

الله الله ياجمال


واي شهر هذا يا جمال محمل بكل هذا الجمال والروعة في الشعر والاحساس


واي جمال هذا يا جمال يلفت اعناق الذائقة للتأمل والانتظار


الله الله يا جمال

ارتويت شعرا في هذا المتصفح


تقبل مروري وانتظاري


مع التحية

"

أخي العزيز محسن الشاهر

فيما لو غاب عن خارطة الأرض نقاء أمثالك فلن تأتي أبداً أشهُرِ الورد يا محسن، ولن يتقدم وجه القمر خطوة واحدة باتجاه السماء وهو القابع في عزلة السديم.. وها هو يجد مستقره أخيراً بفضل وجود أولي النبل أمثالك تحت سماء الأرض.

كرم منك أن قرأت هذا المتصفح البعيد، وسيبهج غيثاً هذا الحضور المخملي يا محسن، كما أبهجني وأعادني مجدداً إلى أسوار الوطن.

ممنون لقلبك الكبير أخي الشاهر محسن.


"

 

[جمال الشقصي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهد دوحان

كل عام وانت بخير يا جمال
هذا نص يستحق التقدير كأنت تماما :

http://www.alsabahpress.com/articled...px?artid=59706

"

هذا الرجل قديم في القلب، واسم لا يأتي إلى نطق لساني إلا واعشوشبت صحراء العطش، وبه تستقر قصيدة المرحلة في جيد الألق.

أستاذي القدير وأخي الأكبر فهد دوحان

أي شرفٍ عظيم هذا الذي تنصبني أوسمته المذهبة سيدي؟ والله ليس من المستغرب أن يُفاجأ التلميذ بفكر معلمه، ولكنه سيظل طوال العمر متشبث بجوائز الأستاذ ويبهاهي بها بين العالم، وهذا ما سأؤديه الآن بينكم في أبعاد، وأظل وافياً لعهد معلمي فهد دوحان.

تحية ملؤها الود والتقدير إلى مقامك الكبير يا كبير


"

 

[جمال الشقصي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي

:
" أيْقُونَة الرَّدّ " عِنْدِك رَدّ يِنْصِفْنِي ؟!
ــــــــــ قِدّامْ [ 7 ] جِمَال وغِيثِه المُنْهِمِر .
هَالآدِمِي : كِنّه بْحَرْفِه مْكَتِّفْنِي .
ـــــــــــ ياالله لاَتْفِكّ قيدي مِنه طُول العُمُر .

"

هي عادتك القديمة يا خالد.. أن تكون الأول بحضورك في الآخر، ولا تزاحم أحداً بهذا الحضور وهم ناظرون إلى الأمام مادمت الجالس على برد الجدار!

وأما قبل:

يَا خالد الرد هذا اش كثر يتحفني
ـــــــــــــــــــــــــــــ باصابع الغيم يوم أهدابي بـْ ..تنجمر !
لو كوكب الصدق قرر عننا يختفي
ــــــــــــــــــــــــــــ بك صدق المشاعر حالف إلا يستمر

"


يا خي انت ما تدفع شي عشان تورطني.. وهذي ورطة ببلاش منك!!


"

كبير يا بو يوسف

.

 

[عبدالله الطفيلي]

جمال الشقصي
من الاسماء التي احرص على قراءتها بكل شغف
كنت هنا مع جمالك ياجمال
شهرك مبارك

 

[خالد الداودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال الشقصي

:

عزيزي.. خالد الداودي

كل عام وأنت في حصار الورد والعيد والشفاعة أخي الجميل
:
لن أخفيك شيئاً لو أفصحت أمر القصيدة في مكاشفة صادقة بين روحك وبيني، فأنا يا خالد لم أجد مصطلح الشاعر وتعريفه بين مقتنياتي الخاصة مادمتُ الذي قد مارس الاستقرار الطويل في غرفةٍ نائية، ومخصصة لشخص يدعى: مجرد كاتب عابر فوق طين النصوص، وأعدك كما أعد كل من ساوره السؤال عن قصيدتي بأنني لا أملكها حقيقة؛ وإنما هي لحظة الفرار عن وابل الطين، والنأي بجسد الذات إلى مظلة الصمت لتجلس تحتها القرفصاء متأملة زحام العالمين، ومتممة نعمة صمتيَ عن صخب الشارع. منذ زمنٍ يا خالد وأنا أضع سماعة الـ i pot التي تسرب لمسمعي أغاني مارسيل وبندقية ريتا، ولم أك يوماً قد حصلت على نعمة الوقت المؤجل لكتابة النص. إنني المهموم بثقل وزن سلة آثامي التي تتشكل وتنمو بين سلال الفواكه كالعجوز القيبحة والعانس في الوقت نفسه، والتي انقضى عمرها حسداً وغيرة على جارتها الأم الحسناء! إنني كما يقول أستاذي الشاعر سيف السعدي: (عن اثمهم.. منشغل بمصيبة آثامي)

بين يدي الوقت الزائف، وهي التي تحمل كثير الورق كذلك. إلا أن السؤال الذي يتدحرج عن لسان الحال يقول: ما أمر لفافات ومطويات وثنيات وامتدادات الورق هذي كلها مادامت الطاولة بلا أرجل؟! ألا تشعر مثلي يا خالد وأنت تجلس على الكرسي بأنك غير صالحٍ للكتابة على طاولة كسيحة؟! لابد من أن يأتي النجار أولاً ليقوّمها، ولا نمانع فرضاً لو أتى العطار بالمطرقة والمسامير، وحتى موعد المجيّ المرتقب فأنت في الصمت وحيد نعم؛ ولكنك لست في مرتبة الحضيض دون شك طالما لم يتبادى أمام نظر روحك موجود ما أو لا موجود لتضع القصيدة على سطح قلبه، أو لتركنها جزافاً عند إحدى زاويا نبضه الخشبي!


شكراً يا خالد..

ودمت أنيقاً بروحك المغامِرة في قلب الشعر.

"

اشعر بكثير منك يا جمال
الكثير مما يؤجله الصمت الى قدر رفيع

يا جمال !
كلما تذكرت القطاف احتجت الكثير من وجهك اليانع بالاصل
لأنصب للغربة والشعر متكأ حزين


لا شك للناي صوتك

صوتك

الذي احيله عند الذكرى للسنين المارقة


للطين ..
للغربة وهتاف الامل المبتور

جمال : لن يفيك الشكر شيء
لذا ابدو مقيّدا


خ

 

[سـ/ـماء غازي]

جمال الشقصي :
ليتَ الش(ع)/هور كلّهـ/ا "7" !
لأصبح الشعر حيّ أكثر ونحن بهِ أكثر

قرأتها قبل الآن وبعد الآن , في كل مرة أعوذ بالصمت منّي والحديث
هذه المساحة أجدر بنا من كل ما نكتُب ويُكتب






دام هذا الجنون و دمتَ له .