[ بعضُ فرح ] ..!

[فرحَة النجدي]

عيناها رسمت لتبعث إلينا برسالة جميلة ،
فحواها يبث في النفس حياةً من تفاؤل و فرح .!



رُبما .!

.
.

 

[فرحَة النجدي]

.









كنت مؤمنة بـ أنه لا يأتي لك بما تحب إلّا من تحب ،
و اليوم اكتشفت كم كنت مخطئة .!


ها أنا أكفر بها الآن و أنفض ثوب عقلي منها ،
فمن أحببتهم يوماً لم يأتوني إلا بخيباتِ أملٍ كبيرة .!



.
.

 

[فرحَة النجدي]

ما يضيرُك إن قلت :
اللهم آتني قلبـ [ ـه ] .?!

 

[فرحَة النجدي]

لا شيء سوى أنني أحاول إزاحتك قليلاً
و إعادة قلبي إلى فطرته .!

 

[فرحَة النجدي]

ترى كم من السنينِ أحتاج
لِأرأب الصدع الذي أحدثته في قلبي .؟!

 

[فرحَة النجدي]

لا زلت كما أنـا ،
أستنزف قِوى قلبي في غيابك .!




و لا زلت ،
أُحبك .!


.
.

 

[فرحَة النجدي]

و لأن الليلة أربعة عشر ،
فإن السماء تأبى إلا أن تزدان بوهجك .!

و لأنك جميل حقاً و سمائي لا تزَيّن إلا بك ،
و لست بالذي يفطن لأمر نفسه و جمال روحه و قيمةِ كل ذلك في قلبي ،
كان حرياً بي أن أنبهك في نفس الليلة من كل شهر أن :
ناظر السما ، الليلة يا عمري بدر .!

ما أجمل سمائي بك يا بدر حياتي .!



.

 

[فرحَة النجدي]

ما أحلى السما بك ،
يـا أحبك .!