مَا أُعِيْبُه عَلى هَذه المُسَابَقة هُو : آليّة التّصويْت ، فَهي لاتَصُب في مَصْلَحة الشّعْر ، ولامَصْلَحة الوَطَن !
ولَعَلّنا شَاهَدْنَا نِتَاج هَذا التّصوِيْت عَلى الشّبَاب ، وازْدِيَاد تَأصّل العَصَبيّة القَبَليّة!
وبِرَغْم الفَتَاوى المُحَرّمَة لآليّة التّصْويْت إلاّ أنّنا نَرى إصْرَار المُنَظّم والجُمْهُور السّاذِج ومَن حَمِل لِواء التّصْويِت مِن أقْلاَم وعُقُول تَافِهه مِن تِلْك القَبَائِل !
كُل مَاأتمَنّاه هُو:
إلْغَاء آليّة التّصْويْت لِنَكْسَب الشّعْر ، ولِنكْسَب قَبَائِلنَا بِعِيْدَا ً عَن مَن يُشَوّهها مِن السّذّج سَواء ً المُصَوّتِيْن أو الأقْلاَم ومُدّعي الثّقَافَة مِن أفرَاد القَبَائِل وبَعْض وُجَهَائِهَا!